احبائى الكرام
اولا احب ان اشكركم جميعا لمشاركتكم الجميلة فى موضوع خنان الاناث وان كنت انتظر الاكثر.
ثانيا اريد ان الخص ما شاركتم به فى نقاط بعد ان عرضنا مخالفة الختان للانجيل والعلم والطب ومشاكله الدينية والطبية والمجتمعية والنفسية:-
1-اشكركم علي ثقافتكم العالية لانه تقريبا رفض هذا المرض الاجتماعي الخطير.
2-منكم من طلب زيادة التوعية المجتمعية وهذا دورنا جميعا لذا بدانا فى مناقشة هذه الامراض الخطيرة.
3-منكم من طلب التجريم ضد القائمين على هذه العمليات وده بالفعل موجود ويحتاج تفعيله من خلال الدولة وخلالكم بالتنبيه عن القانون المؤثم والمجرم لاي هيئة طبية تجري هذا الاثم.
4-طلبت من الكنيسة باعتبارة من موانع الزواج واسباب بطلانه بناء علي قاعدة عدم التدليس واختلف معي عدد ليس بقليل لذا طلبت تفعيل الكشف على الختان ودرجاته في الفحص الذي يجري قبل الزواج والعرض ع الخطيب واكمال الزواج لو وافق كتابة ولاسيما لانهم يتنكرون وينسون بعد ذلك.
5- طلبت العظيمة الطبيبة امين عام المراة للاقصر سؤال الام عن ختان ابنتها لكي لاتعرض البنت للضغط النفسي وان كنت لا اراه ضغطا نفسيا طالما يجري ذلك بواسطة طبيبة وذلك بدلا من ان تكون الام كاذبة لكي يكمل زواج ابنتها فلا يمكن ان تقوم بيوت تدمر بعدها علي المخاتنة.
6-طلب المستشار اشرف ان نتراجع عن هذا ولاسيما ان هناك ر جال لهم ظروف مرضية اي مابيعرفوش وده ماانهاه الطب من خلال مجموعة الروتكس وهي كثيرة وفعالة.
7-ذكر البعض ان هناك رجال يريدونها مختنة وده اسف يستاهل اللي يجراله لانه لم يسمع الكلام.
8-لابد ان نعترف انها مرض اجتماعي خطير ليس له اي فوائد علي العكس كلها اضرار وقد ذكرناها في المقالة الاصلية الخميس الماضي.
9-قولا واحدا فاصلا سديدا لاعلاقة بين العفة والختان والدليل ان كثيرات من الداعرات مختنات لكي يتحكمن ف انفسهن كما ان البنات الطبيعيات يحافظن عي طهارتهن وجهازهن التناسلي دون اي تفريط لخوفهم اخلاقيا ودينيا واجتماعيا ع انفسهن.
10-اليوم هو اخر يوم ف استقبال مشاركتكم ومشارتكن قبل الموضوع الجديد.
الموضوع الجديد الذي سنناقشه من الامراض الاجتماعية الخطيرة هو
Child abus……سوء استخدام الاطفال ومن هم وهن في سن المراهقة
صلولي كتير ليعطي الرب حكمه ف الكتابة
الوسومالدكتور عماد فيكتور دكتور عماد فيكتور سوريال
شاهد أيضاً
“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “
بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …