في تقديري المتواضع أن 70% من مشاكل الأقباط في مصر يمكن حلها دون الحاجة لقرار حكومي، أو تعديل في مواد الدستور، أو التغني بـ”المواطنة” والوطنية………
الأمر يحتاج فقط إلى مزيد من الحب والتفاهم والتراضي، نحتاج أن نعرف أن الوضع بالغ الحساسية والصعوبة وأن كلانا في النهاية مصريين
وأن لفظ “نحن” و”أنتم” هو العنصرية في حد ذاتها هذا لفظ سمعته أمس إثناء حديثي مع شخص يصف نفسه بأنة وطني و مفكر خلال حديثنا عن الانتخابات العقيمة ببني سويف
ولو سقطت مصر فيما هو مخطط لها لتحطم الجميع بدون استثناء أو تمييز !!!!!!!!
الوسوماشرف دوس
شاهد أيضاً
“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “
بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …