بيان صحفى
رصدت منظمة العدل والتنمية قيام الاداة الامريكية وشركة b.b بالسطو على مشروع المخترع اللبنانى الأصل الكندي الجنسية عفيف حليم ابورافايل المخترع الكبير الذي أنقذ الولايات المتحدة الأمريكية بل ومعظم الدول المطلة على خليج المكسيك عندما انفجر بئر البترول فى قلب خليج المكسيك فى 20 نيسان 2010 ظننت أن B.B الشركة العملاقة قادرة على الاقل أن تسيطر على الوضع، وخاصة أن B.B كانت تقول ان كمية البترول هى فى حدود 1000 إلى 3000 برميل فى اليوم
طالب المتحدث الاعلامى للمنظمة زيدان القنائى الادارة الامريكية بضرورة الاعتراف بسرقة مشروع المخترع اللبنانى حول التسرب البترولى بخليج المكسيك واعادة حقوق الملكية الفكرية وتكريمه بالبيت الابيض
الادارة الاميركية ورئيس الولايات المتحدة الامريكية باراك اوباما وطبقا للمستندات والوثائق والتسجيلات والفيديوهات كمسؤول وصاحب الدعوة لكل اذكياء العالم في خطابه في البيت الابيض في 27 مايو 2010 ومنهم المخترع عفيف ابورافايل الذي هب لنجدتهم ونجدة البيئة الطبيعية في خليج المكسيك، ورُحب به وبموجب اتصالات مكثفة بينه وبين إدارة الأزمات الامريكية الخاصة بأدارة ازمة انفجار بئر بترول خليج المكسيك وقدم المخترع العربي طلبات الإدارة الامريكية واستطاع ان يضع حلا جذريا لتلك المشكلة البتروليه فى خليج المكسيك وقضى عليها فعليا منذ 2010 والى الابد بعد ان فشلت كبريات الشركات المختصة فشلا ذريعا وكادوا ان يتسببوا فى كارثة انسانية لم تحدث منذ مئات السنين وقام بأرسال اختراعه العبقرى المسمى جهاز لتسكير تسرب البترول بسرعة من ابار بترول تحت ضغط. ذلك الجهاز التي ادعت شركة بى بى ملكيتها هذا الاختراع على لسان نائب رئيسها السيد “كنت ويلس” في 9 يوليو 2010
, ملكية الاختراع الاصلي المسجل باسمه منذ 1982 هذا الملف الاسود فى تاريخ رؤساء امريكا وبعد الاطلاع عليه وكل هذا موثق رسمياً بالصوت والصورة والخطابات الموثقة بخاتم البيت الابيض، وخاتم خفر السواحل المسؤولة عن حادث التلوث وخاتم شركة “بي بي” لتدل على عبقرية المخترع العربى الوثائق والمستندات الرسمية والالكترونية للبيت الابيض. والتسجيلات والفيديوهات تثبت ان فى البيت البيض نصابا عالميا وخاصة لإختراع السيد عفيف وليس رئيسا
يقول الدكتور عفيف ابو رافايل ان الكارثة تبدء عندما تفاقمت المشكلة وخرجت عن سيطرة شركة بي بي العملاقة وحين تخطت القصة حدود المعقول وكمية البترول المسربة : من بئر البترول الخارج عن السيطرة أصبحت في حدود اللامعقول “مئة الف 100000 برميل في اليوم”، كنا قد وصلنا إلى بداية النصف الثاني من مايو عندها فتشت على رقم هاتف “بي بي” في منطقة خليج المكسيك وحصلت على رقم مكتب لهم في تكساس,, اتصلت بهم وأطلعتهم على فكرتي واختراعي للسيطرة على المشكلة في خليج المكسيك وبدأت بمراسلة اوباما على عنوان البيت الأبيض وكذلك بيل كلينتون وأيضا الدكتور” بي ” وتكلمت معه وأرسلت إليه ايميلا موثقا بكل تفاصيل الاختراع وفكرته .
دعا ناجى هيكل مستشار منظمة العدل والتنمية الرأى العام الدولى بالوقوف الى جانب المخترع العبقرى وعودة حقوقه المغتصبة منه وحماية حقوقه الفكرية المسجلة منذ سنة 1982 في كندا تحت الرقم “1117864” بما فيها احترام الدول لتلك الحقوق
الدكتور عفيف قال الوثائق الرسمية التي بحوزتي والتي اسردها في فديوهاتي الموضوعة على “يو تيوب”، تدل على صدق كلامى وحسن نوايايا من البداية الى ان تم تسكير البئر بفضل اختراعى المسلوب مني من طرف خفر السواحل الاميركية وشركة “بي بي” .
ثم، أن خفر السواحل الامريكية ارسلوا لي في 4 حزيران، 2010، رسالة موثقة منهم يشكروني فيها على فكرتي ويطلبون مني ارسال المزيد من التفاصيل الى مركز البحوث والتطبيق في خفر السواحل الامريكية من اجل ان يكملوا دراسة فكرتي التى لاقت ترحيبا عظيما من خبرائهم. نزولاً على رغبة مركز البحوث والتطبيق في خفر السواحل الامريكية ارسلت لهم تفاصيل كاملة عن مكونات الفكرة و ايضاً تفاصيل كاملة عن كيفية تركيب السدة للبئر الهائج فى خليج المكسيك وقلت لهم ان القصة سهلة للغاية وقلت لهم ايضاً انني على استعداد للأجابة على أى سوأل يتبادر الى اذهان الخبراء في اي جانب من جوانب الاختراع.
و في نفس اليوم 4 حزيران ارسلت لهم صورة محسنة تظهر السيلندرات الهيدروليكية التي تُمكّن السدة من انبوب البئر اذا لم يكن هناك من نقطة ارتكاز تسمح بتركيز السدة بشكل جامد يسمح بمقاومة ضغط الزيت الخارج من البئر. كذلك ارسلت لهم التفاصيل التي ارسلتها سابقاً وكل تلك المستندات والوثائق مثبتة ورسمية ومرفقة مع ايمالاتي لهم.
ويقول المخترع في 5 حزيران ارسلت لهم تحسين ثاني مع رسم وشرح لعدة حالات لأنني لااعرف وضع رأس البئر، وقلت لهم في اول الايميل؛ اذا اردتم حل جذري ارسلوا لي الوضع الحالي للبئر وضغط البترول الخارج وصورة عن راس البئر، و من اجل حل المشكلة كلياً وجزرياً يجب ان نقبل الوضع مع كمية بترول اكبرتخرج الى المحيط لبضع ساعات وهكذا نكون قد اخذنا القرار الصائب من اجل اقفال البئر الى الابد. ثم ارسلت لهم من جديد تحسين آخر، وآخر لأستعماله اذا كانت فوهة البئر مكسورة بطريقة عشوائية، وهو رسمة لسدة كونيك ممكن ان تُسكّر البئر او تساعد على تخفيض كمية البترول الخارجة الى المحيط بشكل كبير.
وبعد وقت طويل حصلت على فيديو لنائب رئيس بي بي وهو يُفصّل اختراعي المسجل وهو يقول ان مهندسين من بي بي هم من اخترعوا الفكرة التي سوف تستعمل لتسكير البئر، وهي كانت لديهم من لحظة وقوع الحادث اي قبل حوالي ثلاثة اشهر