بقلم :عبد حامد الكاتب الصحفى
انتظارنا كثيرا يا زعماء العالم قرارتكم الصائب للتحالف والمشاركة فى نحر الإرهاب الأسود فى مصر والعالم العربي منذ اللحظات الأولى من ضرب الإهاب الأسود أمن واستقرار المنطقة وكنا دائما ندعو للم الشمل العربي
للدفاع عن الوطن العربي خصيصا وعن العالم عموما لأن الإرهاب ليس له بلد او دين هم مرتزقة تعمل لصالح من يدفع الثمن وكنا نؤكد دائما ان الكيان الصهيو أمريكى وراء كل هذة المحاولات لتفكك الامم وأنتشار الفوضوية فى كل بلدان العالم خوفا من الإرهاب الممنهج مدفوع الأجر والغرض ويتم أنشغال العالم للحرب على الإرهاب وترك باق الملفات الهامة والضرورية والتى تهم الأمن القومى العالمى وبعد دق طبول الحرب فى مصر وتفويض الشعب المصري الجيس والشرطة الباسلة للحرب على الإرهاب وكانت تحركات القيادة العسكرية سريعة وجاد داخل مصر وخارجها لتدعوا كل القوى للمشاركة فى الحرب علي الإرهاب فى كل مكان وتم عمل خريطة طريق حربية قوية لحصار الإرهاب في كل مكان وضربة بسيناء وليبيا وسوريا والعراق حتى تعجز الدول المعادية للسلام المجتمعى التقاط أنفاسها في كل هذة الأماكن وبدات تادك مصر الإرهاب في كل مكان وقامت بمحاولات مشر الدول الشقيقة والصديقة لعمل تحالف قوى للقضاء نهائيا عن الإرهاب في مختلف دول العالم ونجحت مصر حتى الأن في القضاء علي كل الأجندات الصهيو أمريكية فى المنطقة بمساعدة روسيا
وعندما قرار التحالف الروسي المصري بمدى يد العون لدولة سوريا كانت الضغوط الخليجية والأمريكية والسعودية تقف بالمرصد لنظام الأسد وترفض بقاء الأسد فى الحكم ولكن ينظر الجميع للمخاطر التي تقف علب ابواب سوريا من تفكك وتمزيق وحروب شوارع لوسقط الأسد ولتكون سوريا النموذج الأخر من العراق ويؤكد خبراء العمل السياسي السوري ان بقاء الأسد ضرورى وعندما تحدثت وسائل الأعلام عن الاسد كقاتل للاطفال والشيوخ والنساء وكان السبب في تهجير الف الأسر الي الدول الأوربية فكات التحليل السياسي فكم عاش هذا الشعب السوري في حكم بشار وكانت الردود الدولية قوية حول بقاء الاسد ودعمة عسكريا للقضاء علي الإرهاب الممنهج وجاءت القرار الروسية المصرية رادعة واعلن الحرب علي الصهيناء والأمركان من خلال الأراضي السورية وجاء الطياران الروسيي يحلق في سماء سوريا ويقذف معاقل الإرهابين سفاحين العصر في كل مكان ويعلت بوتين تطهير الشرق الأوسط من العملاء الصهيناء والأمريكان واجب دولي والقضاء علي الولية الأمريكية أصبح أمرا هاما وضرورى اترعشت أمريكة وقف الكيان الصهيوني يتراقب الصياران الروسي وهو يقتل كل أعداء السلام الدولي وبعد نجاح الضربة الأولي ووصول الدبابات والأجهزة الحديثة للجيش السوري بقيادة الأسد أعلنت الصين وكوريا الشمالية للانضمام لورسيا للقضاء علي جراثيم وخفافيش الظلام في كل الأراضي السوريا ومازالت الأوضاع تؤكد ان هناك مخطط قوي للقضاء علي الولية الأمريكية وجاءت الردود الدولية على الضربة الجوية الروسية الأولي بين مؤيد ومعارض ولكن التحالف يزداد قوة بانضمام فرنسا وكوريا والصين وومازال الرئيس الروسي بوتين في مقدم الحرب علي الإرهاب في الشرق الوسط ولم ولن ينتظر الإرهاب يضرب شوارع موسكو فالحرب علي الإرهاب واجب وطني لا أحد يستطيع الهروب منة فمصر وسوريا وليبيا والعراق هم الدول الأقوي في الشرق الأوسط فتحية كبير من كل عربي وطني غيور على بلدة للزعيم الروسي والصيني والفرنسي والكوري لاعلنهم جميعا الحرب علي الإرهاب الاسود حمى الله مصر والوطن العربي وكل البلاد الشقيقة والصديقة من اى عدوان