بقلم : عبده حامد الكاتب الصحفى
مازالت مصر تقاتل من أجل حماية أراضيها ضد الأرهاب الممنهج والمدروس والمخطط لة من قبل دول العدوان الثلاثى وهم تركيا وقطر وأمريكا وتنسى الجميع أن مصر هى العمود الفقرى للوطن العربى وبدون مصر ضاعت العروبة ومت الوطن العربى ولكن دائما تاتى الرياح بما لاتشتهى السفن فبعد الحرب الفكرية الجادة والمدروسة ضد مصر وكل الدول الشقيقة والصديقة كانت الصاعقة الغير متواقعة هو التحالف العربى الروسى الذى ذبح الامركان والاتراك ودولة قطر لان مصر أمنة من عند الله وتقدمت الجماعات صاحبة الفكر المتطرفة لتكون كبش الفداء لحظة أكتشاف المخطط الصهيو أمريكى على دول الشرق الاوسط فتحياتى لكل الدول الشقيقة والصديقة التى وقفت ضد هذا العدوان لتكون قوى رادعة وقوية عربية وأوربية ضد المخطط لتفكيك الشرق الاوسط والنيل من ثروات بلاد الربيع العربى فجاءت رسالة مصر والسعودية والكويت والامارات والبحرين والسودان والجزائر لتقول نعم للتحالف العربى ضد أسرائيل نعم لفكر الجيش العربى الموحد نعم للقيادة الحكيمة والواعدة التى وعدت الشعوب العربية للتصدى وبقوة للعدوان الثلاثى والنيل من استقرار أراضيها والدعوة لكل العرب تكون مصر الرائد وصاحبة دعوة لم الشمل العربى تحت مظلة واحدة وبقيادة مشتركة من أجل سلامة الوطن وحماية اراضيها فى محتلف بقاع الوطن العربى ولا احد ينكر الموقف الروسى الجدير بالاحترام الذى ساند مصر وليبيا وسوريا وكل الدولة العربية حتى لايقع الوطن فى المخطط الصهيو امريكى وتنهار الدول العربية ويتم تحويل مصر وكافة الدول العربية لسوريا والعراق ولبييا من جديد ويتم الدعوة والاعلان عن شرق اوسط جديد تحت رعاية وقيادة الكيان الصهيو امريكى ويتم السيطرة على ثروات البلاد وتمزيق وتهجير الشعوب والنيل من الوحدة العربية والقضاء على أهدافها ومبادئها والعمل على تكميم الأفواة التى تدعو لم الشمل العربى حتى يستفيد العدوان من التمزيق ولكن للاسف دائم يخترق العدوان الدول بالعملاء والمرتزقة والجواسيس التى تعمل لصالح الدولار وفى كل الدول يجد لة من حشرات وزواحف تكون هى الطعم للنيل من الوطن وتكون القشة التى تقسم ظهر البعير فمع العمل الجاد والمخلص والمتصل استطاعت القيادة المصرية من اعلان العرب على العدوان الثلاثى وكانت قوية التجهيز للحرب ومعها أدوات مختلفة لتربح الحرب وحتى لان هى فى المقدمة وخارج مصر وقيادات من الداخل الى الخارج لضرب الدواعش فى معقل بلبيا وسوريا والعراق واعلنت للجمع من معها ومن عليها أنها قادر على الفتك بالعدوان بكل أجهزتة المتطورة لان الله حليف الحق واستطعت تسجيل ارقام قياسية فى كل الاجهزة الاستخبارتية فى العالم ورفع الجميع لها القبعة و لكن نحتاج سيادة الرئيس المصري عبد الفتاح السيسى أصدار قرار صارم وتشكيل لجنة من قبل الرئاسة لفتح كافة الملفات الفساد الادارى والمالى وملفات الاراضى المنهوبة والتحرك نحو الاصلاح بكل سرعة حتى لا نقع فى الفخ الذى يشير بتمزيق الصف بينك وبين شعبك الذى اوشك على الهلاك كمن ارتقاع أسعار فواتير الكهرباء والمياة واختلاط مياة الشرب بمياة الصرف الصحة علاوة على ذلك قنبلة البطالة التى تهدد الاسر المصرية وتعين الشباب فى مناصب قيادية مطلب هام جدا وللحديث باقية فى المقالة القادم
الوسومعبده حامد
شاهد أيضاً
المحاكمات (التأديبات) الكنسية … منظور ارثوذكسى
كمال زاخرالخميس 19 ديسمبر 2024 البيان الذى القاه ابينا الأسقف الأنبا ميخائيل اسقف حلوان بشأن …