بقلم مهندس/ نادر صبحي سليمان
السنة الماضية كان لنا الشرف بالتصدي و بحرق من يدعون أنفسهم حماة الايمان و الصخرة الارثوذكسية في محاولة الإطاحة بالبطرك و تهييج الشعب علية عند عمل سر الميرون المقدس و هم دواعش الأرثوذكسية و فريسي العهد الجديد و سلفية الأرثوذكسية.. و لكن هذا العام الأمر مختلف و لكن نفس المنهج و السيناريو المتبع واحد و الاختلاف هنا هو أنهم توسعوا الي عشرات الصفحات و حشد إعداد كبيرة علي صفحاتهم ليظهروا للجميع أنهم أغلبية مع إضافة بعض الأسباب و التصريحات و التطاول علي قداسة البابا الي أن وصل بهم الأمر الجنون بطلب شلحة من المجمع المقدس و حكموا علية “بالهرطوكى”.. و لكن نؤكد أن قداسة البابا ليس نائما و على علم بكل صغيرة و كبيرة هم ومن ورائهم و يعرفهم بالاسماء و نؤكد أيضا حتى تعليقات الشعب في منشوراتهم أمام قداسة البابا لحظة بلحظة و هو علي دراية كافية جدا بكل ما يحدث و ليس كما تعتقدون أن قداستة في غيبوبة … انتظرونا قريبا جدا و تفجير مفاجأة من العيار الثقيل و الرد علي هؤلاء وكل من يتستر خلفهم و هذا ما سنكشفة الأيام القادمة . و نكرر اتهامتكم لنا أن حركة شباب كريستيان هى صناعة قداسة البابا تواضروس الثانى و أن نادر صبحي سليمان هو يد قداسة البابا تواضروس الثانى … فقداستة لا يرد علي هذة التفاهات و لكن من جانبنا نحن نرد و نكرر اتهامكم انا شرف لا ندعية و تهمة لا ننكرها .
تعليق واحد
تعقيبات: غير معروف