
الأهرام الكندى
انعدام النخوة والشرف لدي قادة العراق فعدم اتحادهم لمحاربة ارهابي الدولة الاسلامية بالعراق والشام ” داعش ” علامة علي رضاهم علي بيع السيدات والفتيات واطفال الأقليات في سوق النخاسة
وأما العالم العربي فهو منقسم منهم من يبارك ويشيد و منهم من يرفض ويدين حنجوريا وأما انتظارهم لتدخل العالم الغربي علامة علي طفولتهم وعدم نضجهم وأنهم مفعول به وليسوا فاعل .
لعن الله قادة العراق وكل المتواطئين والصامتين ولعن الله كل من صمت علي خسة وندالة وتوحش الجماعات الإرهابية المتأسلمة