بقلم : محمد علي أبورزيزه
كم تمنينا عشاقا” وأضلاعنا تحترق بشوقك وطني يا حبيب وتتهاوى رمادا” ، أن يعود بنا الحب يوما” من جديد ، ونحرق دوما” حتى تقترب من بعيد .. وندخل عالما” يجمعنا وتكون ذكرانا فيه للعشاق يوم عيد .
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
المحاكمات (التأديبات) الكنسية … منظور ارثوذكسى
كمال زاخرالخميس 19 ديسمبر 2024 البيان الذى القاه ابينا الأسقف الأنبا ميخائيل اسقف حلوان بشأن …