بقلم : محمد علي أبورزيزه
ليالي الوجد يسقيها حنيني ..
وتطفو فوق لحظاتك سنيني
وأحيا في هواك كل عمري ..
وأملي برؤياك ياوطن يبقيني
أيا وطن لا يبلغ الردى منك مقتلا” ..
فمر كؤوس الردى عنك والسم ترويني
فما صبرا” عليك يوما” قد لقينا ..
ولا قبرا” يواري الجسد قد ينسيني .
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “
بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …