بقلم .. محمد علي أبورزيزه
يامن أستعار الفجر نور جبينك ..
وأضحت تحتكم الشموس إليك
لوكان ثمن اللؤلؤ المنساب عاما” ..
لدفعت عمري ومت بين يديك
لو كان ثمن البسمة قطعة مني ..
لأشتريت ألف بسمة تزدان بخديك
لكي تجبر العناب أن ينحسر ..
و ليشرق البرد المخبأ بفيك
فلم يبقى مني غير دماء” ..
فأقبليها،وأجعلي منها خضاب يديك
وخيروني قبل الموت ماأشتهي ..
فقلت : أن يصل الأمان إليك
رحماك لا يصبو خيالي مناحة” ..
فالروح وإن خرجت تحن إليك
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
من يعيد وضع عتبات أبواب بيوتنا ؟!
كمال زاخر الثلاثاء ١٩ نوفمبر ٢٠٢٤ حرص ابى القادم من عمق الصعيد على ان يضع …