بقلم : محمد علي أبورزيزه
كم وجها” تمتلكه الحقيقة ..؟
وكم وهما” ظننا به نيوب الليث بريئة ..؟
وكم ذبحنا الطهر في أنفسنا ..
جاعلين من دمائه قربانا” للخطيئة ..؟
وكم دفنا أعينا” للحق فينا ..
بين أطلال المساجد وأنقاض الكنيسة ..؟
.. وتتغير الأفكار ومنهاجها بين حين وحين ، وتدفن الأزمنة ماشهدته من تقلب الأنفس وموت الحقائق في ثنايا السنين ، ونكفر بآيات وبراهين المتباكين والمنافقين والخائنين والبائعين لأنفسهم وأعراضهم ودمائهم وجلودهم وأوطانهم والذين هم لأثمانها قابضين ، فعذرا” أفكارنا .. يا من زعمنا عبثا” بأنك علم اليقين ..!!
الوسوممحمد علي أبورزيزه
شاهد أيضاً
خالد المزلقاني يكتب : أوكرانيا وضرب العمق الروسي ..!
مبدئيا أوكرانيا لا يمكنها ضرب العمق الروسي بدون مشاركة أوروبية من حلف الناتو وإذا استمر …