بقلم .. الدكتور فوزى هرمينا
اكرر واقرر لو استمرت سياسية تهجير الاقباط الممنهجة والمخططة في ظل غياب تام للدولة بل وبمباركتها لهذا العمل المشين والمتنافي مع كل المبادئ الانسانية و تواطؤ واضح فاضح من قياداتهم الكنيسة والروحية التي وأدت كل البدائل المدنية سيكون مصير الاقباط احفاد اصحاب اعظم حضارة عرفها التاريخ الفراعنة كمصير الهنود الحمر لأن الحبل عالجرار .. !! ؟؟
والتاريخ لم ولن يرحم المتقاعسين والمنبطحين فأنت بلا عذر أيها الأنسان
مش كدة ولا اية
الوسومفوزى هرمينا
شاهد أيضاً
“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “
بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …