بقلم : نادى حنا
هناك دعوة للسيد الرئيس لزيارة المانيا
وألمانيا بها تجمع ضخم من الاخوان والسلفيين
الاخوان والسلفيين لهم لوبى قوى في المانيا ويحاولون اظهار السيسى بانه مكروه من شعبه
من يقف بجوار الرئيس في زياراته هم الاقباط وبعض اخوتهم المسلمين المحبين لوطنهم
والان يحاول أعداء الوطن من الفئات الضالة تحويل حب الاقباط للسيسى الى نفور
يحاولون ابعاد اقباط المهجر من الصورة فيظهر الرئيس على انه لا يوجد له محبين في مصر حتى الاقباط الذين اوصلوه الى سدت الحكم
ويصورون المشهد ليجوبوا به العالم وتسويق نبرة الانقلاب مرة أخرى
فهل سينتبه الرئيس السيسى الى ما يحاك له وللاقباط ام سيستمر كسابقيه في اغلاق عينيه وصم اذنيه
وليتذكر سيادة الرئيس ما تم التخطيط له في زيارته للأمم المتحده لولا وطنية الاقباط
الوسومنادى حنا
شاهد أيضاً
ايهاب صبرى يكتب : الطبخة استوت وريحتها فاحت
منذ اندلاع ثورة يناير وبدأ الشعب المصري فى فقدان الهوية المصرية وشيئا فشيئأ طبخ علي …