بقلم .. امير سعد جيد
تزوجت 12/5/2013 و بعد 15 يوم و عند علم زوجتي بحملها بدأت المشاكل و المحاضر و الدعاوي و تم الآن عمل كف نزاع علي جميع الدعاوي القضائية عدا قضية النفقة ( زيجة 15 يوم و منذ 26/6/2013 منفصلين جسديا )
حيث أنها تقدمت ببلاغ لقطاع الأمن الوطني و مديرية أمن الإسكندرية تفيد بأني عضو بمنظمة تنشر الفتنة الطائفية بين المسلمين و المسيحين و أقوم بابتزاز أهالي المنطقة و قامت زوجتي ام ابني البالغ الآن سنه و نصف بتجميع توقيعات علي البلاغ من أشخاص معاقين فكريا و سيئون السمعة ،،،
فكل هذا يستوجب استحالة العشرة معها و الطلاق !
وهل الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية تتلاعب و تقوم بتفسير آيات الكتاب المقدس علي اهواءهم حتي يتمكنوا من زيادة قبضتهم علي الأقباط الأرثوذكس في مصر فقط ! بدليل أن كنيسة السريال و الروم الأرثوذكس إلي الآن لديهم لائحة 37 و بها 10 أسباب للطلاق ،،، كما إن الكاثوليك لديهم لائحة لأ طلاق حتى لعله الزنا و أن اختلاف الطائفة و الملة تبيح تطبيق الشريعة الإسلامية مثال الفنانة هالة صدقي و رجل الأعمال سميح ساويرس و غيرهم كثيرون من ما لديهم القدرة المالية و الوساطة داخل المؤسسة الكنسية القبطية و رغم أن كثيرون من الأقباط أرادوا أن يتفادوا تعسف المؤسسة الكنسية القبطية الأرثوذكسية بالانفصال عنها و تقديم استقالات موثقة بالشهر العقاري إلا أن المحكمة لن تستجيب لهم بالرغم أنهم اصبحوا لا يخضعون لقانون الكنيسة المصرية مثال أشرف انيس أول قبطي منسلخ من الطائفة الأرثوذكسية عام 2011
فالتمس إلي الرئيس عبد الفتاح خليل سعيد السيسي بسرعة إصدار قانون مدني للأحوال الشخصية للمسيحيين في مصر وبدون تدخل الكنيسة أو رجال الدين المسيحي في تشريعه
الوسومأمير سعد
شاهد أيضاً
“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “
بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …