الشاعر.. وليد محجوب ..
اسافر اليها كل حين*
كلما يأخذنى الشوق والحنين*
إنها بلدتى القديمة*
على ضفاف النهر الحزين*
إنها قريتى الصغيرة*
ذات الخمائل الجميلة*
على أغصانها تسمع*
فتجد عصافيرا صغيرة*
تغرد فى الصباح*
وفى المساء باصوات شجية*
وتراها صاخبة المكان*
وليس بالإمكان السكينة*
وترى الزحام على*
أطراف هذه المدينة*
ثم تجد الأطفال*
تبطئ وتسرع حينا*
اسافر إليها كل حين*
كلما يأخذنى الشوق والحنين*
إنها بلدتى القديمة*
على ضفاف النهر الحزين*
waleedmohamedahmedmahgoupagmai@gmail.com
الوسوموليد محجوب
شاهد أيضاً
“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “
بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …