الإثنين , ديسمبر 23 2024

وافد يستغيث بالملك سلمان وبوزير العمل السعودى فاض الكيل فهل من مجيب.

الاهرام الكندى
استحلفكم بالله من يستطيع تصعيد أمري ومشكلتي هذه لاي جهة أو مسئول عنده ضمير فليفعل في أقرب وقت لاني أعمل الان لدى شخص بدون أجر ، مقابل سكني واكلي فقط واحيانا لا يعطيني شيئا وقد احمر وجهى خجلا من أصحابي وأقاربي نتيجة الأقتراض منهم علما بأن لي أموال بالبنك ولم أستطيع صرفها للان

هذه المقدمة التى سبقت استغاثة المصرى أشرف عبد الحميد عطيه ورقم إقامته 2333011092 ج/0558370689
ثم سرد مشكلته والتى تتلخص فى الأتى
قمت بنقل كفاله علي شركه المفروض انها كبيره بمهنة مندوب مبيعات لم استلم سكن ولا سياره وكنت أوقع علي استلام راتبي كامل ثم يأخذون منه 500 ريال شهرياً بحجة أنها تكاليف نقل الكفاله وحينما طالبت بإيصال أو سند يثبت أنني اقوم بدفع هذا المبلغ كل شهر (500 ريال ) رفضوا إعطائى أي شيئ
كما رفضوا إعطائى نسخه من العقد الذى قمت بتوقيعه معاهم

فتأكدت بأنهم نصابين وتوجهت لمكتب العمل بعسير وقمت بتقديم شكوى علي الشركة واستمرت 18 شهر يعني تقريبا سنه ونص والدتي اتوفت رحمة الله عليها خلال هذا الوقت لم استطيع النزول لمصر فذهبت الى الامارة ولم استطيع الدخول للأمير ومنعوني بحجة أن في قضية شغاله علما بأنهم بلغوا هروب فيه واخدت حكم ابتدائي بأن هذا البلاغ كيدي وتعسفي وذهبت للشركه وحاولت التفاهم معهم بأن اتنازل عن شكواي نهائيا حتى انزل لأمي الحبيبه رحمة الله عليها نهروني وقالولي لو وصلتها للملك عبدالله رحمة الله عليه شخصيا لن ينفعك احنا شركه استثمارية كبيره لنا 44 فرع علي مستوي المملكة ولن يستطيع أحد أن يهددنا وسوف نجعلك عبره لزملائك حتي لا يتجرأ أحد آخر من فعلك هذا أنه يشتكي في مكتب العمل يعني وعانيت الآمرين ومازلت أعاني حته الان وقالولي ف مكتب العمل لازم استانف علي القرار الابتدائي هذا حتي يصل للمحكمه العليا لتصدر فيه القرار النهائي وتحملت حتي صدر القرار النهائي من الرياض وكانت الصدمة الكبري لي حيث فوجئت بتأيدهم للقرار الابتدائي بعد 18 شهر سفر للرياض طيران من الخميس ف الجنوب وأحيانا بالنقل الجماعي وحتي الآن لم يصل القرار للعلم انا داخل السعوديه معايا 40000 ريال ضاعوا مني على المصاريف وتبقي منهم 7000 دلوقتى في بنك الراجحي ولم أستطيع استردادهم حتى الان

شاهد أيضاً

ألمانيا

السلطات الألمانية تجاهلت سيدة حذرت من مرتكب “حادث الدهس في ألمانيا”

كتبت: أمل فرج فيما لا تزال  مدينة ماغدبور، في ألمانيا تعيش وقتا عصيبا،  تحت وقع …