الأهرام الكندى
مع ارتفاع حدة المعارك في العراق وتحديداً في تكريت التي يسعى الجيش العراقي لتحريرها من “داعش”، يتسابق مسلحو هذا التنظيم الارهابي على تصوير جرائمهم بأحدث الآلات التصويرية.
وتظهر الصور أعلاه الكاميرات الحديثة التي وضعت على السلاح وكاميرات الـHD التي نصبت في مكان تنفيذ الاعدامات لتصويرها بجودة عالية بهدف استخدامها لاحقاً في الافلام المصورة التي ينتجها التنظيم لاخافة الناس وفرض موجة من الهلع بينهم.