الأهرام الجديد الكندى
نشر النشطاء مجموعه من الصور تحمل الكثير والكثير من التناقضات فالصور تجمع بين سيدات شبه عاريا و منتقبات لا يظهر منهم أى شىء وكلاهم فى مكان واحد وهو شاطىء نيس الفرنسى ، علق النشطاء على الصور قائلين اى عاقل فى الدنيا يتوقع إلا تحدث عمليات ارهابية فى فرنسا او غيرها من الدول الاوربية وهذه الدول نفسها هى من منحت حق اللجوء السياسى لارهابى الوطن العربى ووقفت ضد رغبة الحكومات العربية التى كانت تري محاكمة هؤلاء الارهابيين القتلة فاليوم لا تلوم اوربا وغيرها إلا نفسها فمن يأوى الثعبان اليوم فى بيته فسيلدغه غدا