أعلن مجموعه من المصريون المقيميين بالسعودية حملة تبرع من أجل أخراج مدرس مصرى محبوس ، أتهمه طالب سودانى الجنسية بالصف الثاني الابتدائي بالاعتداء الجنسي عليه داخل المدرسة، أثناء فترة الدوام الرسمي، في مدينة خميس مشيط بالسعودية العام الماضى فقامت الشرطة السعودية بالتحفظ على المدرس المصرى بعدما قام المدرس بتسليم نفسه للشرطة ، مؤكداً أن التحاليل ستثبت براءته من التهمة التي نسبها إليه الطالب ووالده.
تم تدشين حملة التبرع هذه على اكبر صفحة من صفحات الجالية المصرية بالسعودية وهى صفحة الجالية المصرية بالسعودية بعدما أعلنت زوجة المدرس المصرى بأن زوجها حصل على البراءة والخروج الفورى عن طريق كفيلة ، فرفض الكفيل أن يضمن المدرس المصرى وعانت الزوجة ولمدة شهر ونصف من تغيير نص الكفالة الى كفيل جديد وبالفعل وجدت كفيل أخر ولكنه طلب منها مبلغ 3 آلاف ريال وقالت الزوجة انها لا تملك هذا المبلغ فأستنجدت بالمصريين بالسعودية فى ظل تراخى وأهمال السفارة المصرية