الأحد , ديسمبر 22 2024
الكنيسة القبطية
نادر صبحى وأبونا مكارى يونان

رسالة الى نيافة الأنبا بيشوى وتاريخ ملىء بالعثرات.

بقلم المهندس / نادر صبحى سليمان
نيافتك و على مضى تاريخك فى عهد مثلث الرحمات قداسة البابا شنودة الثالث اعثرت الاف الحالات مش شعب كنيستنا الارثوذكسية بحجة الدفاع عن الايمان الارثوذكسى و حماية الايمان الارثوذكسى فى سلسلة من تاريخ اسود ملىء بالاساءة الى اخوات نيافتك الاساقفة و الكهنة و على سبيل المثال لا الحصر تعمد نيافتك محاربة نيافة الحبر الجليل مثلث الرحمات العلامة الانبا غريغوريوس اسقف عام علم اللاهوت و البحث العلمى مما جعلة يرسل اليك خطاباً بخط يدة موجود طرفنا نسخة منه و هو بكل محبة يعاتب نيافتك و كان قلبة ينزف دماً حزناً على اهانتك و اضطهادك له… و سلسة من الحروب ضد الكثير و الكثير و الكثير و نيافتك تعلم بهذا جيداً و تاريخ نيافتك الذى نتج عنة هلاك الكثير بسببك نتيجة للعثرة التى تسببت فيها

ومن المؤسف و المخزى و نحن اولادك ان نقوم بنقدك و الاستياء عن ما يصدر من نيافتك كل يوم ويوماً بعد يوم هذا بخلاف ما قومت به ايضاً ايام قداسة البابا شنودة الثالث بالتطاول و السب و الاهانة للقس مكارى يونان علناً فى العظات و المؤتمرات الروحية مما جعلها تنتشر على اليوتيوب بالصوت و الصورة لنيافتك و يتم تداولها و تعثر الكثيرون مما جعل قداسة البابا شنودة يوجة اليك امر مباشر بالابتعاد عن القس مكارى يونان لانك وبكل اسف تستغل السلطة الاسقفية و هو مجرد قس .. ثم رجعت الينا من جديد و فى عهد قداسة البابا تواضروس الثانى الذى يستحق لقب ابو الاصلاح للقرن الحادى و العشرون و تمارس نفس الهجوم على شخص القس مكارى يونان على الفضائيات و اتهامة اتهامات لا يصح ابداً ان تصدر من اسقف وشيخ من المفترض ان يكون مثالاً للتواضع و المحبة و التسامح و الاحتواء …. الخ

شاهد أيضاً

“غواني ما قبل الحروب وسبايا ما بعد الخراب ..!! “

بقلم الكاتب الليبي .. محمد علي أبورزيزة رغم اندلاع الثورة الفكرية مُبكِرًا في الوطن العربي …