الخميس , نوفمبر 7 2024
المفكر الإسلامي.. السيد الفضالي

ما فعله عنتيل الغربية يدرس في كتب الأزهر.

بقلم ,, السيد الفضالي

ما تعرضت ديانه في العالم لهتك حرماتها والفحش فيها والسطو عليها وإغتصابها بممارسة كافة أنواع الزنا الفكري بالعهر الفاحش المفضوح كما تعرضت الديانه الإسلاميه على يد الفكري السلفي وبفقه الضروره والذي ما زال يدرس في الكتب الأزهريه وبفقه الضروره عكسوا أمراضهم النفسيه على الإسلام وإبتدعوا منه ماليس فيه تحت ما يعرف باسم المشقه تجلب التيسير الذي يبيح جميع المحرمات حتى اللواط ويتم فيه إدخال الفقه في باب الضرورات تبيح المحظورات بقاعدة فقهية مثبتة في فقه الأصول والتي تعتبر من القواعد الفقهيه الهامه والتي ورد تعريفها بأنها العذر الشرعي الذي يجوز بسببه فعل الشيء الممنوع وهو ما يعرف بالرخصة فكان لا بد من فهم هذه القاعدة وفهم مكان انطباقها وكيفية تطبيقها و للساده الفقهاء في تعريف الضرورة عبارات عدة لكنها لا تخرج عن كونها بلوغ الإنسان حدًا إن لم يتناول الممنوع (المحرم) هلك أو قارب والهلاك والدليل على أن الضرورة إذا تحققت فإنها تجيز فعل المحظور وتعتبر عذراً شرعياً ما ورد في عدد من الآيات التي تدل على تحريم بعض المطعومات على العموم ثم استثنت من هذا التحريم ما يقع في حالة الاضطرار فرفعت الإثم عندها ومن هذه الآيات قوله تعالى إِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزِيرِ وَمَا أُهِلَّ بِهِ لِغَيْرِ اللَّهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَاعَادٍ فَلَا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ، وقوله تعالى: وَمَا لَكُمْ أَلَّا تَأْكُلُوا مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِ وَقَدْ فَصَّلَ لَكُمْ مَا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا مَا اضْطُرِرْتُمْ إِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمْ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِين وقوله تعالى : فمن إضطر في مخمصه غير متجانف لإثم فإن الله غفور رحيم . وما حدث من عنتيل المحله والذي تناولته جميع القناوات الفضائيه والصحف من ناحية ممارسة الرذيله من رجل سلفي كانت نظره سطحيه بحته ولم تحلل قناه واحده ولا صحفي نشر هذا موقف زوجة العنتيل من جريمته والتي تؤرق أي زوجه فما بالك إذا كانت هذه الزوجه ملتزمه دينيا” منتقبه وصوامه وقوامه وهذا ما جعلنا نلجأ لفقه الضروره الذي يقنع الزوجه بممارسة زوجها الرذيله مع نساء إخريات وهذا ليس له إلا تفسير واحد هو أن الجماعات الإسلاميه قادمه على عمليات إنتحاريه وستشهد مصر سلسله من هذه العمليات وما قام به عنتيل المحله يقوم به آلاف العناتيل تأهيلا” لوضع المتفجرات بداخل النساء والتي تحتاج لممارسه جنسيه من الخلف لتساع دبر المرأه حتى يتسع لوضع أكبر كميه من المتفجرات وقد سبق وسمعنا عن أن بعض الجماعات الإسلاميه المتطرفه أن أباحت ممارسة اللواط إذا كان الهدف منها وضع المتفجرات بدبر الرجل في حاله بفتوى قد سبق وعرضتها جريدة عكاظ بالمملكه العربيه السعوديه وجدنا من باب الأمانه أن ننقل لكم المقال بالكامل كما نشر في الجريده السعوديه .. جريدة عكاظ21 نوفمبر 2011 تكشفت جريدة «عكاظ» معلومات جديدة حول المحاولة الإرهابية الفاشلة التي استهدفت صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز مساعد وزير الداخلية للشؤون الأمنية في قصره في جدة يوم السابع والعشرين من أغسطس الماضي وأبلغ «عكاظ» محافظ أبين اليمنية أحمد المسيري أن خبير تصنيع متفجرات باكستاني الجنسية صنع كبسولة التفجير التي زرعت في دُبر منفذ المحاولة الهالك عبدالله حسن عسيري، مؤكدا أن الخبير درب عشرات من عناصر قاعدة الجهاد في جزيرة العرب على تصنيع المتفجرات وكيفية استخدامها، وقال: «بحسب المعلومات فإن خبير المتفجرات الباكستاني على درجة عالية من المهارة في تصنيع المتفجرات وتولى تدريس وتدريب أفراد في القاعدة على تصنيع المتفجرات وكيفية استخداماتها»وكشفت وزارة الداخلية السعودية في حينها أن الانتحاري أبدى رغبته في تسليم نفسه إلى مساعد الوزير، مشيرة إلى أن الانفجار حصل أثناء مكالمة هاتفية بين الأمير وأحد المطلوبين في اليمن أن الإرهابي قبل أن يفعل سأل شيخاً صحوياً عن أنه ينوي أن تلاك في دبره كبسولات التفجير، طلباً للجهاد، لتنفيذ عمليات جهادية رغبة في الحور العين شيخنا رزقكم الله الشهادة والحور العين في الجنة . أردت رضي الله عنكم أن أقوم بعملية استشهادية، وتقدمت إلى “الشيخ أبو الدماء القصاب” . فقال لي إننا ابتكرنا طريقة جديدة وغير مسبوقة في العمليات الاستشهادية، وهو أن يُـلاك في دبرك كبسولات التفجير ، ولكي تتدرب على هذه الطريقة الجهادية لا بد أن ترضى بأن يُلاط بك فترة كي يتسع دبرك، وتكون مؤخرتك قادرة على أن تتحمل عبوة التفجير , وسؤالي رحمك الله : هل يجوز أن أبيح دبري لأحد الإخوة المجاهدين إذا كانت النية صالحة، والهدف الدربة على الجهاد، ليقوم بتوسيع دبري؟ .. فحمد الله الشيخ وأثنى عليه، وقال : الأصل أن اللواط محرم ولا يجوز . غير أن الجهاد أولى، فهو سنام الإسلام. وإذا كان سنام الإسلام لا يتحقق إلا باللواط، فلا بأس فيه، فالقاعدة الفقهية تقول : الضرورات تبيح المحظورات. وما لا يتحقق الواجب إلا به فهو واجب، وليس هناك أوجب من الجهاد. وعليك بعد أن يلاط بك أن تستغفر الله، وتكثر من الثناء عليه، وتأكد يا بني أن الله يبعث المجاهدين يوم القيامة حسب نياتهم، ونيتك إن شاء الله نصرة الإسلام.

شاهد أيضاً

الكنيسة القبطية

صناعة الانحدار !!!

كمال زاخر الخميس ٧ نوفمبر ٢٠٢٤ من يحاربون البابا الحالى هم تلاميذ من حاربوا البابا …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.