بقلم ..عصام أبو شادى
فى الوقت الذى إهتمت فيه القيادة السياسية والشعبية بزيارة الرئيس القبرصى ورئيس وزراء اليونان لمصر. لبحث رؤى الإتفاق من أجل مصلحة الأوطان سواء من الناحية السياسية والإقتصادية والإجتماعية وتبادل الدعم بينهم.كان هناك فى المقابل تمهيدا أخر ساهم فى أتمام زيارة الرئيس القبرصى لمصر. لما يكن لها من إحترام وخاصة بعد ثورة ال30 من يونيو.
فى حضوره لملتقى إقتصادى هو ورئيس وزراءه فى قبرص قبل زيارته للقاهره حضره رجال الأعمال القبارصة ومنهم رجال الأعمال المصرى حسنى أبو شادى والذى يرتبط بإستثمارات مع القبارصة بما أدى إلى إنطباع جيدا عن مصر والمصريين .
وكانت كلمة سيدة الاعمال تاسيا فى هذا المنتدى وإشادتها بمصر والمصريين كان له أبلغ الأثر فى نفوس رجال الأعمال القبارصة فى المساهمة بتوجيه أستثمارتهم إلى مصر وبتوجيه من رجل الاعمال المصرى حسنى أبو شادى والذى أشاد أن مصر بعد ثورة ال30من يونيو أصبحت أرض خصبه لتلقى الإستثمارات بما ستعود على البلدين بالتنمية المرجوه.
رجل الاعمال المصرى حسنى أبو شادى مع كلا من الرئيس القبرصى نيكوس انستسيادس ورئيس وزراءه أنتونيس ساماراس على هامش الملتقى الإقتصادى