ان الشهداء اللذين يسقطون بيد الارهاب الاثم خير الرجال واطهر الرجال واشجع الرجال وانبل الرجال انهم خير ماانجبت مصر هؤلاء تسجل اسماؤهم بحروف من نور وفى السماء يرثون الفردوس مخلدون فيه ابد الدهر. اماالارهاب الخسيس الخائن الجبان فلا اجد فى قاموس الانحطاط كلمات تناسبهم وتوفيهم حقهم والحقبقة ان هناك حلول كثيره لمنع التفجيرات ألاسبوعيه للمدرعات المصريه على طريق رفح – العريش. على ألاقل هناك 4 -5 طرق لحمايه المدرعات من العبوات التى تنفجر عن بعد سياره قطع الارسال للتليفونات المحموله لمنع التفجير عن بعد تكون فى مقدمه القافله لقطع أرسال أى تفجير. فى تأمين طريق المدرعات نفسه بالشرطه السريه لمنع زرع أيه عبوات. فى تأمين الطريق من جانب الطريق بوضع وحدات مراقبه على جانبى للطريق للداخل بمسافه كافيه لمراقبه تحركات الماره على الطريق. فى مراقبه الطريق 24 ساعه فى اليوم صباحا و مساء بالطانرات بدون طيار لمراقبه أيه تحركات مشبوهه. و ضرب فورا من الجو أيه مجموعه تحاول زرع عبوه على الظريق فى أستبدال المدرعات الحاليه بمدرعات عاليه المقاومه للآلغام صناعه جنوب أفريقيا. للآسف و لا حل من الحلول المذكوره مستخدمه حاليا و لا حتى حلول بديله لها مطلوب حل ينقذخير اجناد الارض .. ولادك يا مصر بيدفعوا الثمن.