فتح مجدى خليل المفكر القبطى النار على الأزهر والمؤسسات الأسلامية فى
العالم العربى والعالم عبر رساله وجهه الى هموم أصدقائه على شبكة التواصل الأجتماعى قائلا
فكر وتأمل واستوعب وأفهم وقارن ثم بعد ذلك حدد موقفك
كم مفكر ومصلح إسلامى تم تكفيرهم؟،كم مبدع وكاتب تم تكفيرهم
وسحبهم للمحاكم؟،كم مفكر ومصلح تم إغتيالهم بعد تكفيرهم؟…
فى المقابل لم تصدر فتوى إسلامية واحدة من شيخ أو مؤسسة إسلامية
بتكفير أسامة بن لادن والظواهرى وابو مصعب الزرقاوى والبغدادى وداعش وجبهة النصرة.
الأزهر الذى كفر المفكرين عبر تاريخه صامت صمت القبور على داعش واخوتها. علام يدل ذلك؟، هل يرى الأزهر ومنظمة المؤتمر الإسلامى ورابطة العالم الإسلامى والاتحادى العالمى لعلماء المسلمين أن هذه الاشكال إسلامها صحيح والمفكرين كفرة؟، هل يرى شيوخ الإسلام أن فرج فودة وطه حسين وسعيد العشماوى واحمد صبحى منصور وسيد القمنى كفارا فى حين أن داعش واخوتها إسلامهم صحيح؟!!. حقا لقد انكشفت الوجوه