مازالت داعش موجودة وتمارس جرائمها التى يندى لها الجبين ما بين قتل وسحل للمختلفين معهم فى الدين فى الرأى ، ويسعون بكل قوة إلى أن تكون جرائمهم مسار حديث العالم أى أنهم يبدعون فى إرتكاب الجرائم وا حدث لمسيحى الكونغو أكبر دليل على أن داعش موجودة وتمارس جرائمها
حيث استنكرت الناشطة المحافظة الأمريكية المناهضة للإجهاض، ليلى روز، ذبح 70 مسيحيا داخل كنيسة في الكونغو على يد جماعة تابعة لداعش.
وكتبت روز عبر حسابها على منصة x :” مروع، 70 مسيحيا تم قطع رؤوسهم بوحشية على يد جماعة
إسلامية داخل كنيسة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، أين الغضب الإعلامي؟
صلوا من أجل المسيحيين المضطهدين.
وبحسب صحيفة “نيوزويك” الأمريكية، تشتبه مصادر محلية في مسؤولية القوات المتحالفة
وهي جماعة إسلامية من أصل أوغندي تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية داعش
فضلا عن الجماعات المسلحة المحلية، عن المذبحة، وقد حافظت هذه الجماعات على مناخ من
الرعب في المنطقة لعدة أشهر”.
وأضافت أن الضحايا الذين تم تقييدهم وقطع رؤوسهم بالسكاكين” قد اختطفوا في 12 فبراير الحالي