ثلاثة شباب أنتهت حياتهم ضحية السكتة القلبية، فالأولى “بسنت طه” صاحبة الـ 28 سنة من بورسعيد
كانت تسير في الشارع بصورة طبيعية لتسقط مغشية عليها، ويحاول الأهالي إسعافها
ونقلها للمستشفى ليكتشفوا الأطباء وفاتها في الحال.
أما “أحمد الجيزاوي”، صاحب الـ 40 عامًا، شيف شهير في أطفيح، أنهى عمله كعادته
وعاد لمنزله في الواحدة صباحًا وجلس برفقة أطفاله، إلى أن حل الفجر فتوضأ
وذهب للصلاة، ليسقط أمام باب المسجد مغشيًا عليه ووسط محاولات لإسعافه تبين إصابته
بسكتة قلبية أودت بحياته.
وعن الثالث “سامر الضيف”، صاحب الـ 47 عامًا، فأثناء قيادته للسيارة أصيب بأزمة قلبية
ولاحظ من حوله ذلك، فحاولوا إسعافه إلا أنه توفي في الحال.