بقلم عبدالواحد محمد روائي عربي
دوما ودائما مصر ودولة الإمارات العربية المتحدة نسيج واحد من المشاعر الإنسانية والتاريخية التي بلورتها كلمات الشيخ زايد ال نهيان رحمه الله في فلسفته الرامية إلي كل معطيات السلام والأخوة والوطن لاريل هو صفحة بيضاء سطر فيها الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله .. بحروف من ذهب حبه لمصر ولشعبها الغالي وأوصى بذلك شعبه وشعوب الأمتين العربية و الإسلامية.
واليوم يواصل السير على نفس النهج سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة حفظه الله ورعاه مترجما حبه لمصر ولشعبها الغالي أفعالا يحكي عنها العالم كله.
رحم الله الشيخ زايد وحفظ الله الشيخ محمد بن زايد ونسأل الله أن يبارك في عمره وعلمه و عمله.
وها انا اليوم فخور وتغمرني السعادة بعد كتابة ( مصر العروبة ) عملي الوطني الجديد
اهديته لجمهورية مصر العربية الشقيقة ولشعبها الغالي على قلبي .. من الحان و أداء الفنان وليد غازي
من مصر الشقيق لا ريب عملي الوطني الجديد الذي أهديه لجمهورية مصر العربية ولشعبها الغالي على قلبي.
ويأتي هذا العمل استكمالا لأعمالي الوطنية السابقة والتي خصصت فيها بلدي دولة الإمارات العربية المتحدة
بثلاثة أعمال ( أنت الوطن – أفراح الاتحاد – الوطن غالي ) وانتقلت بعدها في عملي ( لأهل الخليج )
إلى عموم دول الخليج العربي وأهله الكرام. لتكون ( مصر العروبة ) هي المحطة الخامسة اليوم.
كما يكن لها كل الاعتزاز الشاعر الإماراتي الكبير احمد محمد الحمادي
وقريبا إن شاء الله سيبصر عملي الوطني السادس ( الفارس العربي ) النور ليشمل جميع بلدان الوطن العربي
من المحيط إلى الخليج