بقلم عبدالواحد محمد روائي عربي
العقل الإبداعي هو العقل الذي يؤمن بالسلام ويمنح الإنسانية لغة حضارة وتاريخ والعسكرية المصرية العربية قاهرة كل التحديات بلغة السلم والسلام والعلم وإنكار الذات المثمثل في قادتها الأوفياء الذين كتبوا
يوم السادس من أكتوبر من عام ١٩٧٣ م حكاية شعب حكاية وطن وفي الذكري الخالدة بانتصارات أكتوبر رقم ٥١
وفي تلك الأجواء الرائعة من سلام العقل ونقاء السريرة كانت انتصارات أكتوبر حدث عربي انعكس
علي كل مقدرات الثقافة
والعلم من قدرات فجرها النصر التاريخي في العديد من تلك المشاعر الإنسانية في الغناء
والدراما والرياضة والجامعة والاعلام والشارع المصري العربي يوم العبور العظيم
يوم قهر أوهام من زعموا أنهم لا يعرفون
هزيمة واليوم في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي تعزف العسكرية المصرية اروع عزف عربي
بلغة السلام التي هي فلسفة العقل المبدع الذي جعل من سيناء دراما واقعية اليوم بعدما
عبر أول خط سكة حديد من الإسماعيلية إلي سيناء
التي منحت كل مبدع حكاية من حكاياتها الأدبية والروائية سواء كانت قصيدة أو اغنية
او فيلم سينمائي او حكاية
من حكايات عقل يري الحب في عيون سيناء هو الشباب الدائم نعم ارتدت سيناء
ثوب الشباب اليوم مع ابن مصر البار
الرئيس عبدالفتاح السيسي والعسكرية المصرية الملهمة لكل حدث حديث ولكل معني سطور
ولكل سلام نبل ووفاء بل يكتب العقل المصري دوما من التاريخ إلي التاريخ أعمق حكايات وطن
مع كل مقدساتها الأزهر والكنيسة ومؤسساتها الشرطية والقضائية والحياتية بلغة اسمها السلام
فهي شخصية مصر دوما ودائما المؤمنة بالإنسان و استقرار الأوطان
ومن رحم أجواء انتصارات السادس من أكتوبر نترحم علي شهداء الوطن الذين كتبوا المثير
والكثير من ملاحم النصر فهم احياء عند ربهم يرزقون ومن رحم العسكرية المصرية اليوم
تستلهم معهم كل آيات السلام والقوة والعزة والانتماء والوطن