الأهرام الكندي تورنتو: أمل فرج
أعلنت حكومة ساسكاتشوان رسميا عن البدء في تطبيق إجراءات جديدة لحظر استخدام الهواتف المحمولة في المدارس أثناء الفصول الدراسية بدءًا من العام الدراسي 2024-25.
وكانت قد ذكرت المقاطعة في بيان صحفي لها أن الحظر سيقرر على جميع المدارس في المقاطعة و حتى رياض الأطفال إلى الصف الثاني عشر.
و ذكرت المقاطعة إن المعلمين سيكونون قادرين على طلب إعفاء من الإدارة للسماح للطلاب باستخدام
الهاتف المحمول، أثناء وقت الدراسة عند الحاجة لغرض تعليمي محدد، و ذلك بالنسبة للصف التاسع
إلى الصف الثاني عشر، تقول المقاطعة
وعلى جانب أخر قال وزير التعليم جيريمي كوكريل في البيان له في هذا الصدد: “للتكنولوجيا أهميتها
ولكن في أغلب الأحيان، تتسبب الهواتف المحمولة في تشتيت انتباه الطلاب بعيدًا عن مادتهم العلمية
و السياسة الجديدة ستتيح للطلاب بالتعاون مع معلميهم والتركيز على تعلم المهارات والمعرفة التي يحتاجون
إليها للوصول إلى إمكاناتهم”.
جدير بالذكر أن سيتعين على الطلاب الذين يحتاجون إلى استخدام هاتفهم المحمول، أثناء وقت الفصل الدراسي
أن يكون هناك أسباب طبية، أو احتياجات تعليمية محددة إلى إعفاء من قسم المدرسة الذي ينتمون إليه.
فجأة بعد تولي د عصمت وزارة الكهرباء كشرت الشركه القابضه لكهرباء مصر عن انيابها
هذه الشركه لم نسمع منها يوما عن قضيه فساد رغم ما يردده البعض الفساد للركب وكله تمام يافندم محطات إنتاج متهالكه تأخذ كميات من ضخمة من الوقود وانتاجها لايساوى نصف ما تأخذه، واضرب مثلا السياره الجديده تعمل مثلا 15كيلو في لتر البنزين والقديمه تعمل 5كيلو وهذا يدخل في الفاقد يا معالي الوزير ونتهم السرقات وهل الفاقد والسرقات تصل ل20مليار دولار اين الشركه القابضه واين صيانه المحطات فقيادات القابضه لم يتغيروا منذ سنوات والسؤال الثانى لماذا لم تعمل محطة سيمنز بني سويف بكامل طاقتها كلام يردده العاملين ان خطوط نقل الكهرباء من المحطه للشبكه لا تتحمل فهل القائمين بنوا محطة عملاقه ونسوا اختيار الخطوط لنقل الطاقة كامله واقول لولا الرئيس السيسى ما تمت واقول للشامتين لولا الرئيس ما كانت هذه النهضة ولوعملت هذه المحطه بكامل طاقتها ستوفر الكثير من الوقود واذا لم يحدث
فهذا أخطر أنواع الفساد وهو عدم استخدام قدرة هذه المحطات كامله
واعود من الذى اختار القيادات على مستوى الشركات بالطبع الشركه القابضه وهناك لجنه تضم القيادات وغيرها وكان يحصل العضو على مقابل 3 آلاف جنيه فى الجلسه لاختيار القيادات واعتقد ألغيت واذا كانت هذه القيادات تتهم الان بالفساد لماذا تم اختيارها
ولماذا لم تطبق وزارة الكهرباء التوسع فى المحطات الجديده والشمسية والرياح وتعلم أننا دوله ليست بتروليه
وهل اكتشاف هذا الفساد وهذه اللجان لارضاء الوزير او رساله نحن نكافح الفساد رجاء من دكتور محمود عصمت مروره منفردا ليكتشف بنفسه ما اخل هذا القطاع ولم يظهر الا الان وسمعنا عن التغير فى عقول شاخت فى مواقعها و كنت اتمنى من قيادات القابضه ان يفعلوا ما فعله المحاسب محمد السيسى العضو المتفرغ وتقديم طلب إعفائه من المنصب وكتب رساله جميله على صفحته ونحن نتمنى له التوفيق ونتمنى للاخرين إن يسلكوا طريقه للدفع بدماء جديده