مولانا الشيخ المدعي أحب أن أخبرك أن الله في كل مكان هو الذي سبحانه جل جلاله يرأك في خلوتك وفي مجتمعك أعلم جيد أن الله يري الشات الخاص كما يري صفحتك الشخصيه هو المطلع علام الغيوب يعلم ما يسره القلب وما يهوي .
مولانا أنت ليس متدين كما تظهر للناس لكن أنت متدني في كل شيء تظهر ما تظهره من طهر
ونقاء لكي تحافظ علي صورتك الوهمية ونسيت أن الله يراك في الجهر والعلانية
سيدي فأنا محتارة جدا في أمرك هل أنت منافق جيد أم مريض نفسي تستحق التعاطف
مولانا مدعي التدين والتقوي فأن الصلاة والصيام والحج كل هذه الشعائر تقربنا إلي الله
وتطهر ما في نفسونا ولكن
ماذا عنك أنت ؟
حين تقف بين يدي الله وأنت ترمي المحصنات الغافلات بأبشع الالفاظ
وتعصي الله كل ليلة مع أرخص النساء .
هل تعلم أن الله موجود في كل مكان
ماذا تقول الله حين تقف بين يديه ؟
مولانا رومانسي وعطوف بطبعه تقي ونقي بفطرته هو مواسي لجميع النساء أمامهم بقال الله
وقال الرسول ولكن ما أخفي كان أعظم .
مع الأسف الشديد وبكل الحزن فأن مولانا واتابعه كثيرون جدا يعيشون الحياه بوجهين
واغلبهم مكشفون لنا بالفعل كما قال “براهام لنكولن “يمكنك أن تخدع بعض الناس كل الوقت
وكل الناس بعض الوقت
لكنك لا تستطيع أن تخدع كل الناس كل الوقت المواقف تظهر حقيقتك ويعرفها الناس
ولكن ماذا عن علاقتك برب الناس .
احسنتي النشر 👌❤️