الخميس , يوليو 25 2024
البنزين

مصر ترفع أسعار البنزين بجميع أنواعه والسولار.

قررت لجنة تسعير المواد البترولية رفع أسعار البنزين بكافة أنواعه والسولار، اعتبارا من اليوم الخميس.

وارتفع سعر بيع اللتر من البنزين 80 أوكتين تسليم المستهلك ليكون بسعر 12.25 جنيه بعد أن كانت 11 جنيها.

فيما رفعت سعر بيع اللتر من البنزين 92 أوكتين تسليم المستهلك ليكون بسعر 13.75 جنيه شامل الضريبة على القيمة المضافة مقابل 12.5 جنيه.

وزاد سعر بيع اللتر من البنزين 95 أوكتين تسليم المستهلك ليكون بسعر 15 جنيها شامل الضريبة

على القيمة المضافة بعد أن كان بـ 13.5 جنيه.وسعر بيع اللتر من السولار ليكون بـسعر 11.5 جنيه بعد أن كان بـ 10 جنيهات.

وسعر بيع اللتر من الكيروسين تسليم المستهلك ليكون بسعر 11.5 جنيه شامل الضريبة على القيمة المضافة.

كانت لجنة التسعير التلقائي للمنتجات البترولية سبق

أن قررت تحريك أسعار البنزين بأنواعه بقيمة جنيه واحد في مارس الماضي.

شاهد أيضاً

الأقصر

هايدي أسعد تمكث مع جثة والدتها المتوفاة منذ ثلاثة أيام والرائحة الكريهة تجبر الجيران علي إبلاغ الشرطة

واقعة أغرب من الخيال ظلت فيها هايدى أسعد داود فتاة عشرينية مريضة نفسيا لمدة ثلاثة …

2 تعليقان

  1. لوزير الكهرباء الدكتور محمود عصمت انتصر للمظلومين وابحث عن رجالك تحت الشمس الحارقة، هناك قيادات حقيقية مطمورة تحت سطوة قرارات الجلادين بقطاع الكهرباء
    من يحرر قطاع الكهرباء من تركة الكهول التى تسيطر وتتحكم فيه وتديره للخلف.. من لها بعد أن أصبح من الصعب العثور على قيادات تصلح بعد حالة الفرم التى مورست ضد الشباب بالقطاع والإطاحة بمعظم الكفاءات التى سطع نجمها وتم ترك الأمور لقيادات شاخت فى مواقعها.
    أنصاف الموهوبين من رؤساء شركات الكهرباء وأعضاء مجالسها ومستشارين مشغولون بحصد المزايا والبدلات وترك المشاكل لتتحول إلى أزمات ثم كوارث.
    يجب الاستعانة بقيادات من خارج قطاع الكهرباء تملك الدراية الكاملة فهناك عناصر تستطيع استكمال المسيرة ومعالجة الماضي.
    مرتبات القيادات بقطاع الكهرباء بمئات الالاف شهريًا وبعضهم لديه أكثر من عضوية بمجالس الإدارة بشركات توزيع ونقل وإنتاج وشركات مساهمة مثل شركة النظم وبجسكو وايجماك وووو…
    بدلات المحظوظين من رؤساء شركات ونوابهم ومستشاريهم تتجاوز فى ضخامتها أجر رئيس الدولة ورئيس وزرائه معا.
    عضويات بالدولار !! فعضوية مجالس إدارة الشركة القابضة لكهرباء مصر والشركات التابعة لها تنقسم إلى قسمين: قسم يتقاضى بدلاته بالدولار، تصرف لهم بالجنيه المصرى طبقًا لسعر صرفه أمام الدولار بالبنك المركزى، بجانب مرتباتهم ومخصصاتهم من شركته الأصلية والتى تتجاوز للبعض 200 ألف جنيه وكان أحد القيادات يصل دخله إلى 600 ألف جنيه شهريًا
    فيتم تسكين المقربين والمرضين وتستمر عضويتهم بعضوية مجلس الإدارة فى قطاع الكهرباء
    وضروري مطالبة القائمين على الأجهزة الرقابية بمراجعة العناصر التى تشغل مواقع عضوية مجالس الإدارة وكم عضوية تمنح للعناصر بقاطنى دواوين الوزارة والهيئات والشركة القابضة لكهرباء مصر وجميع الشركات التابعة لها واللذين يحتفظون بها حتى بعد خروجهم للتقاعد وكم البدلات التى يتقاضونها والتى تتجاوز ربما فى ضخامتها الأجر الذى يحصل عليه رئيس الدولة ورئيس وزرائه.
    فهناك قيادات حقيقية مطمورة تحت سطوة قرارات صبيانية أشبه بسياط الجلادين بقطاع الكهرباء .. وأخشى ما أخشاه أن يتم الاستعانة بقيادة من داخل القطاع وبالتالي تستمر نفس الممارسات السابقة بصناعة استراتيجية الأيدى المرتعشة التي لا تستطيع البناء والماضي قدما في مسار التنمية
    أطالب باستخراج العناصر التى أصبحت كالدرر فى قاع البحر ولا يسمح لها بالطفو وإلا تم اصطيادها ، لقد تم تجريف قطاع الكهرباء من القيادات ليتركوها كالأرض المحروقة.
    الدكتور محمود عصمت أنك سوف تغادر القطاع يومًا ما فاجعل خروجك مشرّفًا مرفوعًا فوق الأعناق … مد يدك وسوف تمتد لك الأيادى وتعمل العقول وتنجز السواعد لتصنع المستحيل، انتصر للمظلومين المجمدين فى مكاتب بقطاع الإنتاج والنقل والتوزيع، دون عمل سوف يبدعون وسوف يحققون للقطاع الكثير.
    قم بجولاتك بعيدًا عن الحاشية التى تحيطك حاليًا والتى تركت ولى نعمتها السابق وأتحدى أن يتواصلوا معه بعد خروجه، فعمره بالنسبة لهم مرهون بمنصبه، والآن يبحثون ويدرسون كيف يضعونك تحت السيطرة ليستمروا فى رحلتهم التى تتمثل فى جمع الغنائم كأثرياء الحرب الذين يتاجرون بالوطن ولا يرفعون السيف للدفاع عنه، فهناك سيوف ليست للدفاع أو القتال من أجل الوطن ولكن للتآمر وجمع الغنائم وإحالة القطاع إلى وليمة ينهشونها كما تنهشها الثعالب والضباع والذئاب المرابطة فى المكاتب المكيفة.
    عليك إصلاح ما أفسده رئيس كهرباء مصر ومستشاريه ونوابه والتخلص من الخفافيش التى تطيح برؤوس رموز القطاع وشبابه وقياداته.
    مراكز القوى داخل كهرباء مصر والشركات التابعة لها نجحت فى تقزيم القطاع عبر إزاحة كل القيادات النابهة والنزيهة منذ سنوات، أتمنى من الوزير الجديد إزاحة هؤلاء وإبعادهم عن طريقه وانتشال القيادات الممنوعة من الصرف بتجميد ترقياتهم لسنوات.
    أرجو أن تفتح أبوابك على مصراعيها أمام شباب مهندسي القطاع لتكون فى تواصل مباشر مع كل قضاياه مُلمًا بكل كبيرة وصغيرة ولا تجعل نفسك رهن حاشية لا يعنيها سوى عزلك عن الواقع كما فعلوا مع سلفك لمصالحهم فكان لا يسمع إلا من ألسنتهم ولا يفعل إلا بتعليماتهم.
    وامنحهم صلاحيات وحمّلهم المسئوليات ولا تمكن منهم مراكز القوى التى تجيد التنكيل بالموهوبين، لا تفتح أذنيك للمطيباتية والمشهلاتية والهتيفة.
    الشركة القابضة والشركات التابعة لها تديرهما نماذج لم تغادر فى تاريخها الوظيفى مربع الفشل، وتنتزع بلا خجل كل ما فى جيوبنا شهريًا لتنفق ببذخ على بدلات حوافز وسفريات القيادات ….. قد حان وقت الحساب فى قطاع الكهرباء، لقد بُحت أصواتنا عن أن استمرار المهندس جابر دسوقي رئيس كهرباء مصر، فى موقعه قد أدى إلى حالة من التيبس بمفاصل القطاع وتراجع الإنتاج عبر اختيارات كلها للأقل كفاءة لتدير القطاع وهو فى أعلى قمته، تحدثنا عن الرجل الذى لم يكن يعنيه من أمر الشركة سوى المخصصات والمزايا التى يحصل عليها وتثبيت نفسه بكرسى القابضة وبسط قبضته على كل مفاصل القطاع، نتحدث عن أزمة حقيقية خلفتها قيادات مثل دسوقي والنقيب وقطري والدستاوي ووو…. وكثير من القيادات الذى أسند إدارة قطاع الإنتاج والنقل والتوزيع على مدار الاعوام الماضية منذ تولي دسوقي المنصب في 2012 فكانوا يتعاملون مع القطاع على أنه وليمة لا يشغلهم سوى تحويله إلى حبل سرى يغذى مكاسبهم الخاصة مصحوبين بمساندة الهتيفة وبيانات تشيد بالإنجازات الوهمية التى لم يكن لها أى أساس فى الواقع سوى ما نحصده حاليًا من تراجع خطير فى قطاعات الإنتاج والنقل والتوزيع خسائر بالمليارات وتآكل القيادات بتراجع دور الشباب فى القطاع حتى إن كل رؤساء، أصبحو جسد بلا احشاء.. وهو ما يؤلمنى.. نتحدث عن قطاع يتآكل كل يوم بسبب قيادات يجب أن تحاسب حسابًا يكشف كيف تسلمت القطاع وإلى أى وضع تركته

  2. بالوقائع.. نادية عبد العزيز قطرى العضو المتفرغ للشئون المالية بالشركة القابضة لكهرباء مصر راعي الفساد فى شركتى وسط وغرب وشرق الدلتا لانتاج الكهرباء
    والذراع الأيمن لقرارات جابر دسوقي رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر
    مستندات تكشف تورط “قطرى” فى واقعة إهدار المال العام بشركة غرب الدلتا لانتاج الكهرباء، على خلفية إسناد عملية صيانة مدخنة الوحدة 300 ميجا وات بزاوية غزال فى غرب الدلتا دون وجه حق لشركة المكتب الهندسي عديمة الخبرة في تلك الأعمال بالمخالفة لشروط المناقصة لوجود علاقة نسب بين المقاول والمهندس جابر دسوقي مما أدى إلى وفاة 5 أشخاص لعدم خبرتهم فى إدارة أعمال المشروع، الأمر الذى اضطر قيادات الوزارة لتعيين أقارب المتوفين بشركة غرب الدلتا لإنتاج الكهرباء ..
    بالرغم من علم المسئولين بالشركة أن المعدات وأجهزة صيانة المدخنة غير مطابقة للمواصفات وقد ينتج عنها تصدعات بالجدران خلال 3-5 سنوات بدلا من 25 عاماً وهى المدة الافتراضية لعمر المدخنة.
    وأشارت المستندات إلى فساد آخر ارتبط بعملية توريد مبرد هواء لمحطة كهرباء السيوف فى غرب الدلتا والتى تم إسنادها لعرض وحيد غير مطابق بسعر يزيد بمقدار 500% عن سابقة الشراء في العام السابق ،وتم استلام مبرد غير مطابق للمبرد المطلوب ومصنع بطريقة بدائية مما يعرض المحطة لخطر الانفجار ، فضلا عن عملية توريد مبرد زيت لمحطة كهرباء السيوف .
    ونتج عن ذلك إصدار أمر توريد للشركة به شرطين متعارضين عن عمد ويستحيل تنفيذه، ولتصحيح هذا الخطأ قام مسئولو الشركة بشراء المبرد من الشركة الصانعة الأصلية، إلا أن المسئولين بغرب الدلتا يصرون علي رفض المبرد المورد من الصانع الاصلي والمكافئ تماماً للمبرد المطلوب أو تجربته.
    وبالرغم من التقدم بالعديد من الشكاوي المدعمة بالمستندات لرئيس الشركة القابضة جابر دسوقي بخصوص وجود فساد بشركة غرب الدلتا والذي أثبته تقرير هيئة الرقابة الإدارية البحيرة، لكن رعاة الفساد بقيادة المهندسة نادية قطري وبحماية من المهندس جابر دسوقي، تم تجاهل كافة تلك الشكاوي وحفظها بثلاجة لجان رعاية وحماية الفساد بالشركة القابضة بتوجيه من رئيسها ولم يتم الرد علي أي من تلك الشكاوي..
    وطوال السنوات الماضية كانت قطري هي المتحكم في تعيين قيادات شركات الكهرباء وأبرزها شركتي وسط وغرب وشرق الدلتا لإنتاج الكهرباء، كما أنها الذراع الأيمن لجابر دسوقي رئيس الشركة القابضة للكهرباء.، ولا ننسي انها تجهز اختها المحاسبة صباح قطري بشركة غرب الدلتا لتكون خليفتها بالشركة القابضة لكهرباء مصر وسيظل هذا الوضع قائم من الفساد واهدار ملايين الدولارات بل تخريب هذا القطاع بوجود هؤلاء بأفعالهم في مناصبهم والواجب الهيكلة للقطاع والضرب بيد من حديد علي مواطن الفساد دون مجاملات لاحد والاستبدال بوطنيين مخلصين اكفاء من خارج القطاع والهيئة الهندسية والإنتاج الحربي للقوات المسلحة مليئة بالكثير من الكفاءات، لذلك ننتظر من الدكتور محمود عصمت وزير الكهرباء الجديد عملا كبيرا وشاقا لأجل استكمال مسار التنمية والتطوير للجمهورية الجديدة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.