بعد انفراد الأهرام الكندي بنشر واقعة اختفاء سرير من قصر الملك محمد علي بالمنيل من خلال نشر صورتين احدهما وهو موجود فى عام 2020 والأخري بعد اختفاءه فى 2024
حيث كشفت وزارة السياحة والآثار، ممثلة في الإدارة العامة لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر، حقيقة اختفاء السرير الفضي لوالدة الأمير محمد علي.
وأكدت الإدارة العامة لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر بوزارة السياحة والآثار، أن سرير والدة الأمير محمد علي يخضع لعملية ترميم .
وأكد ممدوح عودة مدير الإدارة العامة لإدارة الأزمات والكوارث والحد من المخاطر التابعة
لوزارة السياحة والآثار، أنه تم التواصل مع د. رحاب جمعة مدير عام الترميم بمتحف المنيل
ومحمد البرديني مدير المتحف، وأفادا أن السرير تم نقله منذ عام إلى معمل الترميم بالمتحف
وتم الانتهاء من ترميمه وهو موجود الآن بالمتحف الخاص بالمنيل بناء على طلب لجنة سيناريو العرض.
وأضاف أنه سيعرض بالمتحف الخاص وقريبا سيتم افتتاح المتحف الخاص به.