الأسقف المبارك مار ماري عمانوئيل يشرح معنى الفروق اللغوية والتفسيرية التي وجدت بين الكنائس ، الكاثوليكية و الأورثوذكسية بعائلتيها وكنيسته كنيسة المشرق ، حول طبيعة المسيح .
( رغم أنه يلمح أنه كان يود إلا يزعج السامعين بهذه المسائل الخلافية القديمة ، وأنا أستشعر المعنى واضح عنده :
أن الرعاية الحقيقية وحفظ الإيمان في النفوس ومواجهة القضايا الصعبة التي تتحدى الإيمان نفسه هي أولى أولويات الوعظ و الكرازة الآن و خلال القادم من الأيام ) .
و لنسمعه وهو يختم ، من فمه و بكل حسم ، عن عقيدة كنيسته تحديدا بدءا من الدقيقة ٤:٥٥ .
ونصلي من كل قلبنا من أجل اتحاد كل قلوب المؤمنين بالحب و القبول الحقيقي الذي يرسله الروح القدس .
ملحوظة فقط : يقول عن البابا كيرلس الكبير عمود الدين : كيرلس الرابع ، و الصحيح طبعا أنه كيرلس الأول إذ لم يسبقه أسقف للإسكندرية بإسم كيرلس