حالة من الغليان المصحوبة بالتوتر منتشرة بين الشعب القبطي داخل مصر وخارجها بعد تأكد خبر استشهاد ثلاثاة رهبان من دير القديس مرقس والقديس صموئيل المعترف من ضمنهم القمص تكلا سكرتير الأنبا أنطونيوس مطران جنوب أفريقيا
الراهب يسطس افاماركوس
الراهب مينا افا ماركوس، والجميع يتسأل عن سبب استشهادهم دفعة واحدة وهل كانت هناك عملية إرهابية
لتدمير الدير بأكمله وهؤلاء الرهبان حاولوا وقف هذا الأمر من أجل ذلك تم قتلهم ، أما أن عملية القتل
تمت على بوابة الدير ، وهل داعش لها علاقة مباشرة بالأمر وهل سيكون الهدف القادم للتنظيمات الإرهابية
هو الأديرة الموجودة خارج مصر بعدما نجح الجيش والشرطة من الحد من نشاط التنظيمات الإرهابية داخل مصر ، أسئلة كثيرة وصفحة المتحدث الرسمى صامتة تمام حتى لما تقم بنشر صور للرهبان الشهداء حتى الأن
الجدير بالذكر أن صفحة عضمة زرقا احد الصفحات المسيحية الكبير خبر عن استشهاد ثلاثة رهبان
أقباط فى جنوب افريقيا في هجوم علي دير القديس مرقس والقديس صموئيل المعترف – جنوب افريقيا استشهد ابونا تكلا الصموئيلي وكيل ايبارشية جنوب افريقيا واستشهاد الراهب يسطس افا ماركوس و الراهب مينا افا ماركوس
ومازالت تفاصيل الحادث غير معروفة ولم يصدر أى بيان من الكنيسة أو من دولة جنوب افريقيا والسفارة المصرية هناك