أنتشرعلى شبكة التواصل الإجتماعى نكته عن الغباء أنتشرت مثل النار فى الهشيم
تنقلها لكم الأهرام الكندي كما هى
كان هناك طفل في أحد الصفوف الابتدائية في قرية صغيرة نائية أسمه “خميس”
وكان هذا الطفل في منتهى الغباء و لا يفهم اي شيء اطلاقا
لا أحد من الطلاب أو المدرسات يحبه وكان مستوى درجاته متدني جدا
وكانت مدرسته “الهام” تصرخ في وجهه دائمًا
(هتجيبلي جلطه يا خميس!!!)
وفي أحد الأيام حضرت أمه الى المدرسة للسؤال عنه فأخبرتها المعلمة الهام انها لم ترى اغبى من ابنها طوال حياتها التعليمية و انه حالة ميئوس منها!!
لكن الأم لم تستمع لها وقررت أن تترك البلدة وتغادر الى مدينة أخرى..
بعد خمسة وعشرين عاما دخلت المعلمة الهام المستشفى بسب مشاكل في القلب وقرر الأطباء أنها بحاجة الى عملية قلب مفتوح
وبالفعل دخلت الى المستشفى وأجريت لها العملية ، العملية تكللت بالنجاح..
عندما افاقت الهام شاهدت طبيباً وسيماً يبتسم لها
ولأنها تحت تأثير المخدر لم تستطع الكلام ولكنها حاولت أن تشكره بيدها …
الطبيب ركز أكثر في وجه الهام الذي أخذ يكتسي باللون الأزرق الداكن و بدأت تختنق
والهام تشير بيدها وشفتاها تحاولان النطق ولكن بدون فائدة..
الطبيب يحاول جاهداً ان يفهم ما تريده الهام
لكن دون جدوى
الى أن فارقت الحياة …
الطبيب الذي وقف مذهولا من هول ما يحصل أمامه لم يعرف ما الذي يحصل …
التفت الطبيب الى الخلف ليجد “خميس” عامل النظافة كان قد نزع فيشة الكهرباء عن جهاز التنفس الصناعي ليضع فيشه المكنسة …..
اوعى تكون فاكر أن خميس الغبي بقي دكتور !!
الغبي هيفضل طول عمره غبي