علم محرر الأهرام الكندي من مصادره الخاصة بعودة الفتاة المسيحية كرستين صلاح مختار اسكندر إلى أسرتها
دون معرفة أسباب الاختفاء والعودة
حيث نشرت صفحات وجروبات مسيحية عن واقعة اختفاء الفتاة المسيحية كرستين صلاح مختار اسكندر تاريخ الميلاد ٢٢/ ١١ / ٢٠٠٤ بطاقة رقم قومي ٣٠٤١١٢٢٢٤٠٣٨٢٥ من مواليد عزبة سيف النصر الغربية مركز ملوي محافظة المنيا السن ١٩ سنة متغيبة من السبت الموافق ٢٠/ ١ / ٢٠٢٤م كانت تدرس في الصف الأول بمعهد الخدمة الاجتماعية بمحافظة قنا ، وتقيم في شقة للمغتربات تابعه لعائلة قبطية بقنا بجوار المعهد
وفي صباح يوم السبت الموافق ٢٠/ ١ / ٢٠٢٤م، ذهبت كريستينا صلاح مختار اسكندر للامتحان ولم تعد في الموعد المحدد كالعادة لرجوعها لبيت المغتربات الذي تقيم فيه.. فقامت المشرفة المسئولة عن بيت المغتربات، بالاتصال بها لمعرفة سبب تأخرها ولم ترد عليها
قامت المشرفة بالتواصل مع أسرتها لإخبارهم بالأمر وحضروا بالفعل لمحافظة قنا، وقاموا على الفور بتحرير محضر إداري وحمل رقم 421 لسنة 2024 .
ومن خلال تفريغ الكاميرات بالأماكن التى تواجدت فيها، فوجدوها قد حضرت إلى لجنة الأمتحان وأدت الأمتحانات وبعدها خرجت من مبني المعهد ثم اختفت
وبعد عودة كرستين صلاح مختار اسكندر إلى أسرتها أغلق ملفها بشكل تام ولم يتبقي منه سوي مجموعة من الأخبار والصور على محركات البحث لينضم ملف كرستين صلاح مختار اسكندر إلى ملف اختفاء القبطيات ذلك الملف المتخم بالأخبار والصور منذ عشرات السنين ولم يتم حله بشكل نهائي وهو ملف اختفاء الفتيات والسيدات القبطيات واحداً من اصعب الملفات المصرية والقادر فى أى لحظة ان يشعل نيران الفتنة وعلى الدولة بكافة مؤسساتها أن تضع له حلاً نهائيا
بإلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية أولاً
وعودة جلسات النصح والأرشاد ثانيا
وتشكيل محاكم فرعية داخل جميع المحاكم المصرية تهتم بأمور تغيير الديانات بشكل مؤقت لحين ما يقتنع المجتمع بحرية المعتقد
ثالثا أن يتوقف شيوخ الأزهر من أصدار شهادات اشهار الإسلام لأى فتاة أو سيدة لمجرد مرورها بجوارهم وهي لا تعرف عن الدين الإسلامي شيئا فقد تريد تغيير دينها أما بسبب غضب من أسرتها أو الزواج من شخص أخر وأن تصدر شهادات اشهار الأسلام لمن لديه اقتناع ودراسة بالدين الجديد ولو بنسبة 30%
أن تقوم الكنيسة بإدارة هذا الملف بشكل احترافي مستعينة بالرؤية التى وضعها المتنيح القمص صرابامون الشايب خصيصاً لهذا الأمر لإغلاق هذا الملف بشكل شبه نهائي وإلا تغلق الكنيسة أبوابها فى وجه أبنائها وتقوم بتصدير المشكلة للمجتمع