بعد الاطلاع علي الأوراق والاستماع للمحامين .. حكمت المحكمة رد الطفل ميخائيل إلي اسمه الأول ميخائيل رمسيس وعودته إلي حضن أبيه وأمه .. هذه الجملة التى يتمنى الأقباط سماعها خلال الدقائق القادمة فى قضية الطفل ميخائيل رمسيس
الجملة التى يتمنىء الأقباط سماها بعدما سلكوا كل الطرق لعودة الطفل ميخائيل رمسيس إلى حضن أمه ومن هذه الأشياء ما انفردت بنشره الأهرام الكندي طيلة الفترة الماضية ومنه الأتى
إطلاق اسم الطفل ميخائيل رمسيس على مواليد 2024
دعوة بإطلاق أسم الطفل ميخائيل رمسيس علي مواليد عام 2024 تضامناً مع الطفل ميخائيل رمسيس الذى اغتالت طفولته مؤسسات الدولة دعي الكاتب الطفل صحفي أشرف حلمي المقيم بأستراليا
فى بيان له يإطلاق اسم الطفل ميخائيل رمسيس علي مواليد عام 2024 ، تضامناً مع الطفل ميخائيل رمسيس الذى سلبت منه مؤسسات الدولة طفولته ، بعد أن قامت بتغيير أسمه الي كريم وديانته من المسيحية الي الإسلام
وأسندت وزارة التضامن الإجتماعي مهمة غسيل مخ الطفل بعد أن أودعته فى دار الاورمان للأيتام ، وعزله عن والدية بالتبني اللذان قاما علي تربيته
وأضاف حلمي أن دار الأيتام قامت علي تغيير نظام حياة الطفل ميخائيل رمسيس، عاداته وتقاليده التي تربي عليها
رسالة إلى قداسة البابا تواضروس الثاني
على الجانب الأخر وجه مجموعة كبيرة من مسيحى مصر والمهجر رسالة لقداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية للتدخل فى أزمة الطفل ميخائيل رمسيس، تلك القضية التى شغلت ومازالت تشغل الرأى العام المصرى والعالمى
نص الرسالة الموجة لقداسة البابا تواضروس الثانى
لقد تحدثت يا قداسة البابا للتلفزيون المصري قبل ذلك ومن تلقاء نفسك في شهر ديسمبر عام 2012 عقب تجليسك ورفضت في حوارك الدستور الذي أعده الإخوان المسلمون وقلت وقتها بالحرف الواحد:
” كيف نوافق على دستور يُقصي فصيل كبير في مصر وهم المسيحيين”
فصفق لك كل المسيحيين، وانحنوا لك إحتراماََ.”لقد آن الأوان يا قداسة البابا أن تظهر مرة ثانية وتذكر الدولة بأن المسيحيين لهم شريعتهم التي لا تُحرّم ولا تُجرّم التبني ، والدستور الذي تمنيته يا قداسة البابا قد عُدلت مواده خصيصاََ ليحتكم غير المسلمين في شرائعهم إليه.
وها هى الفرصة أمام قداستك والحق والقانون معك وملايين المسيحيين خلفك والعالم كله يتحدث يوم بعد يوم عن ضياع الطفل ميخائيل رمسيس المسيحي بالفطرة.