نبذة عن الشماس القديس الذى أنشىء وخدم ديرا بأكمله بمفرده.. أكتشفنا أنه واحد من أهم العائلات القبطية بمصرالذى لقبه الآباء بأيوب القرن الواحد والعشرين أيوب الجديد لعام ٢٠٢٠م فى تحمله الآلام والمرض بصبر وشكر شهيد الاوجاع و الآلام حامل الصليب الصامت الشاكر حيث اكون انا هناك أيضا يكون خادمى
ايوب الجديد لعام ٢٠٢٠م فى تحمله الآلام والمرض والجلطات مثل صديقه وشفيعه الأنبا رويس
ومن شهر ١٠ /٢٠١٩ م إلى شهر مارس ٢٠٢٠ م لا أكل ولا شرب ولا نوم من الآلام الاكليل
الذى سمح به رب المجد ورقد بسلام فى يوم الخميس ١٢/٣/٢٠٢٠ م الساعة الرابعة عصرا
فى شهر العظماء الاباء القديسين وآخر كلماته يا امى ياعدرا يا أنبا رويس يا شفيعى ثم فارق الحياة
أن الكلمات تعجز عن الوصف يا أحبائى فى هذا المحبوب كان محبا للجميع وأطلق عليه أبوالغلابة كان صديق
الأنبا رويس لماذا لقب بصديق الأنبا رويس لان ظهر له عدة مرات وشجعه وقواه
وكان معه فى الحبس في أيام النظام السابق فى عام ١٩٨٣ م وطلع له جواب اعتقال
وخلص عن طريق أبينا المتنيح قداسة البابا شنودة الثالث
وأخذ ميعاد بمقابلة وزير الداخلية السيد اللواء ذكى بدر وتم انهاء المشاكل الصعبة
بشفاعة أم النور والأنبا رويس
وأيضا كان صديق شخصى لصاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا أمونيوس اسقف ايباراشية الأقصر واسنا وارمنت
فى ذلك الوقت و من كثرة خدمته معه فى الأديرة والكنائس
وطلب منه الأنبا امونيوس أن يهتم بتعمير دير الأنبا رويس الآثرى قامولا غرب الأقصر
ودفع له أول مبلغ مالى بركة وقال له الأنبا امونيوس ابتدى تعمير وحبيبك الأنبا رويس هيكمل معاك
وايضا كان يتابع أراضى وعقارات والأراضي الزراعية لقبوه بوكيل المطرانية لتخليص الأراضى الصعبة
من المستأجرين وايضا كان صديق شخصى لصاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا يوساب
أسقف عام ابراشية الأقصر وتوابعها ثم قال عنه الأنبا يوساب القديس الانبا رويس قواه
بسبب خدمته فى الدير لأن كل طوبة اتبنت بتشهد للشماس مسعود نظير
حبيب القديس الأنبا رويس كان صانع سلام يعنى شبه ابوه السماوي كان يجول يصنع خيرا
مثل سيده السيد المسيح
الشماس مسعود الأنبا رويس الشماس مسعود الأنبا رويس
كما قال صاحب النيافة الحبر الجليل الأنبا يوساب أسقف عام ابراشية الأقصر وتوابعها
ورئيس دير الأنبا رويس الاثرى قامولا غرب الأقصر
كان عضوا فى المجلس الملى لابراشية الأقصر وأسوان فى ذلك الوقت كان وكيل المطرانية
فى تخليص الأراضي الزراعية والعقارات الخاصة للمطرانية فى عهد الأنبا أمونيوس
كان مسئولا كبيرا فى لجنة السلام الكنسي لحل المشاكل الاسرية كان عضوا معنا
بالمجلس المللى لايبارشية الاقصر وأسوان لأن المجلس واحد للايبارشيتين
وكان مسئول عن العقارات وكان رحمه الله مثال للتفانى والعمل وبفضل معرفته بأوقاف المطرانيه بزمام قامولا
امكن تجميعها وحصرها نياحا لروحه الطاهره وعزاء لاسرته
قال عنه الأستاذ عريان عزيز سيدهم المحامى المعروف
كان رمزا للتواصع والمحبة والله أعطاه هبة فى اعين المسئولين والشرطة والقضاء
كان انسان غيورا على الكنيسة كان انسان يصلح الكثير من المشاكل وكان الناس تسمع كلامه
لأنه كان عنده قوة غير عادية من الهنا الصالح وشفيعه الأنبا رويس وايضا تقابل مع أبينا المتنيح
قداسة البابا شنودة الثالث أكثر من مرة في حل المشاكل التى كانت تحيط الدير
وكان أثناء حديثه معه قداسة البابا شنودة الثالث شجعه وقواه وقال له استحمل لأن هتواجهك
مشاكل ومتاعب كثيرة عليك الصبر والاحتمال وكن خادما للكل
وأيضا زوجته المرحومة سماح لبيب توفت فى يوم أربعة ايوب ١٨/٤/٢٠٠٥ م فى اسبوع الالام
وبعد ذلك الحين بعدها بعام من نياحتها أولاده عرضه عليه الجواز مرة أخرى فرفض الفكرة أساسا
وكان صحته كويسة جدا وقال أنا سأقوم بتكرس باقى عمرى فى خدمة حبيبي و شفيعى
الأنبا رويس فى ديره الآثرى بقامولا غرب الأقصر هذا البار في صعود روحه من جسده فى الغيبوبة
قال يا انبا رويس ورفع يده وانتقل بسلام مع صديقه وشفيعه الأنبا رويس يوم الخميس الموافق ١٢/٣/٢٠٢٠ م الساعة الرابعة عصرا وكانت اخر جنازة في التجمعات وبعد كدا الجنائز والأفراح اتمنعت من قبل الدولة المصرية نظرا للظروف الراهنة في البلاد والعالم كله من وباء مرض كورونا وقته
اذكرنا امام عرش النعمة يا ابى القديس ابونا المحبوب مسعود نظير
معمر دير الأنبا رويس الاثرى قامولا غرب
لن يموت من عاش فى قلوب الاخرين
اذكرنا امام عرش النعمة يا ابى القديس الله الذي اعانك فليعننا نحن أيضا
ابنكم أمونيوس الانبا رويس مسعود
مسعود نظير نصر الله مسعود نظير نصر الله مسعود نظير نصر الله مسعود نظير نصر الله مسعود نظير نصر الله