كتبت ـ أمل فرج
أعلن المعلمون في المدارس العامة الناطقة باللغة الفرنسية في أونتاريو بأنهم سيصتون على ما إذا كانوا سيستأنفون إضرابهم أم لا خلال الشهر المقبل، بعد الاستمرار في قرابة عام ونصف في المفاوضات.
وصرحت رئيسة النقابة أن فينيت في هذا الصدد أن الحكومة تتمسك بمقترحاتها التي تزيد من أعباء المعلمين، ونقص أعداد المعلمين، الأمر الذي يتسبب في تهديد التعليم باللغة الفرنسية.
وكانت قد ذكرت في بيانها أن الحكومة بعد عام ونصف لاتزال ومجلس جمعيات الأمناء يتسببون
في عرقلة العملية التعليمية، و زيادة اللأعباء على المعلمين.
وكان قد تم تحديد الموعد المحدد للإضراب بدءا من 24 يناير وحتى 26 من نفس الشهر للعام المقبل 2024.