كشفت شيرين كامل الناشطة المصرية بالخارج والتى تهتم بملف المواطنة وحقوق الأقباط عن حقيقة تنشر لأول مرة فى واقعة اختفاء الزوجة مريم سعد ونيس أبراهيم ٣٣ سنه وأطفالها ديڤيد مايكل زخاري ١٠ سنوات ، چيسكا مايكل زخاري ٨ سنوات من محافظة أسوان وبالتحديد من منطقة الصداقة الجديدة عمارة ٢٢٠ الدور الخامس ذكرت بأن السيدة المختفية مريم سعد ونيس أبراهيم مصابة بالسرطان وأن زوجها يتحمل عناء مرضها ويعاملها برفق بسبب هذا المرض
الجدير بالذذكر أن الصفحات والمجموعات القبطية نشرت عن واقعة اختفاء لزوجة مسيحية وأطفالها فى ظروف غامضة وها هى التفاصيل التى تم نشرها
اختفاء الزوجة مريم سعد ونيس أبراهيم ٣٣ سنه وأطفالها ديڤيد مايكل زخاري ١٠ سنوات ، چيسكا مايكل زخاري ٨ سنوات من محافظة أسوان وبالتحديد من منطقة الصداقة الجديدة عمارة ٢٢٠ الدور الخامس
اختفت منذ يوم الجمعة 11 أغسطس هذا العام كانت بالكنيسة وخرجت بعد القداس هي وأطفالها وأختفت بعدها واغلق تليفونها
الزوج يستغيث ويطالب بتدخل الأنبا بيشوي مطران أسوان وكل إنسان عنده ضمير وأنسانية في هذه البلد من أجل عودة زوجته وأطفاله الاتنين ..ديڤيد ، وچسيكا ومعرفة أين هم الآن
لينضم ملف مريم سعد ونيس أبراهيم ضمن ملف اختفاء القبطيات ذلك الملف المتخم بالأخبار والصور منذ عشرات السنين ولم يتم حله بشكل نهائي وهو واحداً من أصعب الملفات المصرية والقادر فى أى لحظة أن يشعل نيران الفتنة وعلى الدولة بكافة مؤسساتها أن تضع له حلاً نهائيا
بإلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية أولاً
وعودة جلسات النصح والأرشاد ثانيا
وتشكيل محاكم فرعية داخل جميع المحاكم المصرية تهتم بأمور تغيير الديانات بشكل مؤقت لحين ما يقتنع المجتمع بحرية المعتقد
ثالثا أن يتوقف شيوخ الأزهر من أصدار شهادات اشهار الإسلام لأى فتاة أو سيدة لمجرد مرورها بجوارهم وهي لا تعرف عن الدين الإسلامي شيئا فقد تريد تغيير دينها أما بسبب غضب من أسرتها أو الزواج من شخص أخر وأن تصدر شهادات اشهار الأسلام لمن لديه اقتناع ودراسة بالدين الجديد ولو بنسبة 30%
أن تقوم الكنيسة بإدارة هذا الملف بشكل احترافي مستعينة بالرؤية التى وضعها المتنيح القمص صرابامون الشايب خصيصاً لهذا الأمر لإغلاق هذا الملف بشكل شبه نهائي وإلا تغلق الكنيسة أبوابها فى وجه أبنائها وتقوم بتصدير المشكلة للمجتمع