رد الناشط القبطي المعروف رامي كامل أنشط الشباب القبطي الذي يعمل فى العمل العام على المحامي المسيحى سابقاً والمسلم حاليا باسم سليمان بعدما كتب على صفحته قائلا ” سؤال للحقوقيين الأقباط الإشهار ده رقم 345 يعنى قبله فى نفس السنة 344 حالة قدرتم ترجعوا كام حالة منهم بطريقتكم البلطجية حالة أو أتنين أو ثلاثة
حيث قال رامي كامل 261 حالة ولسه مكملين اللى رجعوا وأنت سمعت عنهم يا باسم دول اللى أهلهم
نشروا صورهم أما عمل الله فبيتم فى صمت زى ما يوستينا كده ستعود فى صمت ويشهد المسيح
أن الأمر لا بلطجة ولا ضغط على حد أجهزة الدولة بتسمع بنفسها من الحالة “أنا عاوزه ارجع” نحن لا نخالف القانون
وبنشتغل فى إطار الدولة وطبقا لمبادئ حرية الدين والمعتقد
و261 هذا الرقم يشهد المسيح بصدقة وتشهد كشوف الكشط فى المشيخة
واحنا بحكم خبرتنا عارفين أن ٩٥٪ من الحالات بيرجع خلال أول سنة من الاشهار.
زمان يا باسم سليمان كان اى حد يمر بجوار المشيخة بيشهر إسلامه لكن بعد ما وجدوا
أن العائدين الاف ولو تتذكر معركة قانونية اسمها العائدين للمسيحية وأنتهت بحكم محكمة دستورية
سنة ٢٠١٠ أصبح فيه تدقيق فى الذين يقومون بالإشهار
لعل وعسى يكملوا لكن النتيجة أن احنا وهما عارفين أن ٩٥٪ من الحالات بعد أول سنة بتكون
بتتناول فى كنيستها.
انت بتزيط بلقمة عيش جيالك أنما احنا عارفين بنعمل أيه كويس والفرق بين المرتزق
من موضوع وخادم القضية كبير.
الا قولى يا برنس أنت ليه مفيش ولا حالة عندك من ساعة سالي الا يوستينا المتغير الوحيد هو “احنا”
مريم غبور تفتح النار على محمد رياض سرور – معاذ عليان – باسم سليمان – محمود داود
خرجت الدكتورة مريم غبور المسيحية التى قامت بإشهار إسلامها والمعروفة داخل الأوساط المسيحية
بأنها السبب وراء إشهار العديد من الفتيات والسيدات المسيحيات لإسلامهما
خرجت فى مقطع فيديو هاجمت فيه كل من يقوم بنشر صورة من شهادة إشهار أى فتاة أو
سيدة مسيحية لأنه على حد قولها بعد نشر الشهادة تقوم أسرة الفتاة بإعادة الفتاة إليها مرة أخري
بأى طريقة كانت
وقالت أن من يفعلون ذلك الأمر دون أن تسميهم قليلي الخبرة أو يتاجرون بالفتاة أو السيدة المسيحية
ومن يدفع الثمن على حد قولها هى الفتاة أو السيدة المسيحية نفسها ، كما وجهت رسالة إلى أى فتاة
أو سيدة مسيحية قامت بإشهار إسلامها بلا تثق فى أى شخص مهما يكون ، ولا تقوم بتصوير شهادة إشهار إسلامها له
الجميع يعلم أن من يقوم بنشر شهادات إشهار الإسلام للفتيات والسيدات المسيحيات فى الفترة الأخيرة
هم كالأتى .. معاذ عليان ، ومحمد رياض سرور ، ومحمود داود ، وباسم سليمان ، والشىء الذى أخفته
الدكتورة مريم غبور ولم تقله فى مقطع الفيديو أن هؤلاء الأشخاص مجبرين على نشر شهادات الإشهار
حتى يتحصلوا على التمويلات التى يسعون لها من الجمعيات الخليجية تلك الجمعيات القائمة على
أسلمة الفتيات والسيدات المسيحيات
من هى مريم غبور
هى قائدة الإجتماعات بكنيسة قصر الدوبارة في مصر وأستاذة مادة إنجيل يوحنا في كلية “الكتاب المقدس” ،
الحاصلة على البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في علم اللاهوت المسيحي من جامعة هارفست الأمريكية
كلية Xplornations سابقا و المنحدرة من أسرة من ” كبار ” خدام طائفة البلاميس البروتستانت
متزوجة وأم لفتاة والتى أشهرت إسلامها وقامت بإرتداء النقاب بعدما عاشت فترة ليست بالقليلة بلا دين
مريم غبور كانت الكنيسة “بيتها الأول” ، وقضت سنوات من عمرها في خدمة الكنيسة حتى دخلت
الإسلام وعملت بنفس الحماسة التى كانت تعمل بها وهى مسيحية بعد دخولها للإسلام وأصبحت الدينمو
وكلمة السر وراء أسلمة العديد من الفتيات والمسيحيات مستغله بأنها سيدة
وتستطيع أن تخترق المجتمعات النسائية المسيحية بسهولة بجانب درايتها بأمور كثيرة تخص الكنيسة
والمجتمع المسيحى فى مصر تقوم بتجهيز الحالة السيدة أو الفتاة وتسليمها بعد ذلك للمجموعة التى تعمل
على مساعدة الفتيات والسيدات من خلال تعريفهما بالإجراءات القانونية لتغيير الدين وضمهم لأسر مسلمة
للإنفاق عليهما أو تزويجهما لشباب مسلم ثم الحصول على مقابل مالي كبير من الجمعيات الخليجية التى تعمل على تقديم الدعم المادي الرهيب مقابل كل فتاة أو سيدة تقوم بتغيير دينها