الخميس , ديسمبر 26 2024
الكنيسة القبطية
الدكتورة مريم غبور

مريم غبور كلمة السر وراء أسلمة الفتيات والسيدات المسيحيات

بعد كل واقعة أسلمة لفتاة أو سيدة مسيحية يقال فى المجموعات المسيحية أن وراء ذلك أما محمد رياض سرور أو معاذ عليان أو محمود داود أو المحامى المسيحى الديانة سابقا باسم سليمان ومع انتشار وقائع اختفاء الفتيات والسيدات المسيحيات لم يكن فريق العمل فى الأهرام الكندي مقتنع بذلك وكنا مؤمنين بأن هناك شىء أخر مختلف كان ينجح وبسهولة للدخول وسط تجمعات الفتيات والسيدات المسيحيات

وصدق توقع الأهرام الكندي وسنكشف لكم اليوم عن مريم غبور كلمة السر وراء أسلمة العديد من الفتيات والسيدات المسيحيات وذلك من خلال معلومات نشرتها مجموعات وصفحات مسيحية

من هى مريم غبور

هى قائدة الإجتماعات بكنيسة قصر الدوبارة في مصر وأستاذة مادة إنجيل يوحنا في كلية “الكتاب المقدس” ، الحاصلة على البكالوريوس والماجستير والدكتوراة في علم اللاهوت المسيحي من جامعة هارفست الأمريكية كلية Xplornations سابقا و المنحدرة من أسرة من ” كبار ” خدام طائفة البلاميس البروتستانت متزوجة وأم لفتاة والتى أشهرت إسلامها وقامت بإرتداء النقاب بعدما عاشت فترة ليست بالقليلة بلا دين

مريم غبور كانت الكنيسة “بيتها الأول” ، وقضت سنوات من عمرها في خدمة الكنيسة حتى دخلت الإسلام وعملت بنفس الحماسة التى كانت تعمل بها وهى مسيحية بعد دخولها للإسلام وأصبحت الدينمو وكلمة السر وراء أسلمة العديد من الفتيات والمسيحيات مستغله بأنها سيدة وتستطيع أن تخترق المجتمعات النسائية المسيحية بسهولة بجانب درايتها بأمور كثيرة تخص الكنيسة والمجتمع المسيحى فى مصر تقوم بتجهيز الحالة السيدة أو الفتاة وتسليمها بعد ذلك للمجموعة التى تعمل على مساعدة الفتيات والسيدات من خلال تعريفهما بالإجراءات القانونية لتغيير الدين وضمهم لأسر مسلمة للإنفاق عليهما أو تزويجهما لشباب مسلم ثم الحصول على مقابل مالي كبير من الجمعيات الخليجية التى تعمل على تقديم الدعم المادي الرهيب مقابل كل فتاة أو سيدة تقوم بتغيير دينها

شاهد أيضاً

جريمة

ماذا بعد تأييد حكم إعدامه سفاح التجمع

أصدرت محكمة جنايات مستأنف القاهرة، برئاسة المستشار مدبولي كساب، اليوم،الأربعاء، حكمها بإعدام سفاح التجمع شنقًا، وذلك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.