أكدت الإعلامية جورجيت شرقاوي بأنه لم تقم أية مؤسسة حقوقية بتقديم أية إدانة لما يحدث في باكستان من مشاهد مرعبة لحرق ما يقرب من ال ٢١ كنيسه ، بجانب تدمير كامل لمنازل المسيحيين في فيصل آباد بطريقه العقاب الجماعي بعد انتشار شائعة حرق القرأن الكريم وما زال الغوغائين يحرقون المزيد وسط عدم وجود إدانة محلية من الحكومة ومنظمات المجتمع المدني تتم هذه الانتهاكات بدعم الدولة نفسه مع صمت الحكومه
إدان شيخ الازهر ومجلس علماء المسلمين ادان هذة الجرائم وأكدوا على أنها لا تقل عن جريمة حرق نسخة القرآن الكريم عدوي
وقائع حرق الكتب الدينية انتشرت في أكتر من بلد والملاحظ في الفيديوهات أطفال بتدمر .. جيل كامل تربي علي الكراهية وسط صمت الدولة علي ما يحدث من مهازل و تطور فكر الكراهية لا علاقه لها بتقدم شعوب
صلو ليهم في كربهم