كشف الناشط القبطي المعروف رامي كامل التفاصيل الكاملة لكل ما حدث لمريم سمير طالبا من الجميع عدم المكايدة حتى لا تشتعل الأمور
حكاية مريم سمير … الحقيقة لإخراص الفتنة فى المهد الحكاية بدأت بخبر جاءنى أن معيدة فى كلية اقتصاد منزلى جامعة العريش وتقوم بتحضير ماجستير فى جامعة المنوفية اختفت بإرادتها ” لم تخطف ” و اشهرت إسلامها. فكان رد فعلي هى حرة لأن الاعتقاد أمر شخصى وبعدها بدأت حفلة الفتح العظيم من مرتزقة اليوتيوب وأنا أتابع وأدركت جيدا أن المعيدة المحترمة أصبحت سلعة مثل أى سلعة و كل شخص مرتزق سيقوم بإرسال تفاصيل حالتها للجمعية التى يتعامل معها ويأتى من وراء ذلك بدينارات ولا ريالات .
رجوع مريم سمير
قبل رجوع مريم سمير بليلة “تحديدا الساعة ٢ بالليل” وصل لى اتصال من مصدر لي أخبرني بالأتى يا رامى مريم والشاب اللى كان مرتب للجواز معها فى أمن الدولة حالياً” ،فسألت ليه فكان الرد ” يتم استكمال المحضر المتقدم باختفائها و أهل الولد ضغطوا عليه حتى يبعد عن المشاكل فقال الشاب المسلم أنا مليش علاقة بها فقلت هى تبيع اأهلها و دينها و هو مش متحمل تحقيق صغير ستقول فيه أنها مسلمة وينتهى الأمر ويعيشوا بعدها فى تبات و نبات”المهم عرفت أن مريم سمير حينما علمت أن كل الطرق أغلقت أمامها قررت ترجع وهى اللى طلبت هذا الأمر ولم يغصبها أحد ولو الكنيسة بتغصب حد ما كانت غصبت سالي نسيم ولا مفيش منطق.
علمت بقرار مريم سمير الساعة ٤ صباحا وتأكدت من أكتر من مصدر أن الشاب رجع بيته من غير مريم سمير و باعها ورماها فأرسلت خادم تواصل مع أسرة مريم سمير “المكالمة مسجلة” و قاله أن مريم سمير هترجع “قبل رجوعها بيوم كامل” و من فضلكم خلوا الأمر يمشى بهدوء لأن مريم سمير راجعة من صدمة شكلها كذا.
كل ده انا و الخدام اللى معي بنحافظ على ان ميحصلش اى مكايدة طائفية تتحول إلى عاوزين اختنا كاميليا ونعطى فرصة للتطرف لكن اتفاجئ أن أسرة مريم سمير وبعض الأشخاص نازلين مكايدات
فحابب أوجه لهم كلمة مريم سمير كانت بايعة الكل من أجل شخص و لولا أن كل الأبواب أغلقت أمامها مكنتش حترجع و لا حد فيكم اصلا كان متابع الحالة ولا اهلها حتى كانوا عارفين هى فين ولا مع مين وحاليا الطرفين نازلين رقص أمام بعض .
طرف عاوز يعيد لعبة عاوزين اختنا كاميليا و طرف رافع شعار خدناها خدناها وفى النص ارض بتتحرق و كوارث ستحصل و نفس الرقاصين هيرقصوا على دم الناس.
حكاية مريم سمير هى حكاية عادية لبنت لا تعرف دين و مستحيل تكون قراءة فهرس كتاب فى اى عقيدة هى بس هربت من مشاكل بيتها لجنة موعودة فى حضن فارس على حصان أبيض و صحيت من حلمها على كابوس انها بتترمى فى الشارع و بيتاجر بها من كل الاطراف و الأرض ستحرقطائفيا بسبب الرقص على جثتها.
ممكن نفوق قبل السقوط فى فخ الفتنة ؟ ولا لسه عشاق اللقطة مشبعوش؟
الجدير بالذكر أنهال مئات القراء بالهجوم على موقع الأهرام الكندي بعدما انفردنا بخبر عودة المعيدة مريم سمير إلى حضن أسرتها مرة أخرى ، بعد قيامها بنشر شهادة إشهار إسلامها ، وبعدما خرجت فى بث مباشر مع محمود داود تؤكد إسلامها
الجميع قالوا أن الأهرام الكندي تروج للشائعات ، كان ردنا بأننا متأكدون من صدق المعلومة التى لدينا وأن مريم سمير سيتم تسليمها لأسرتها خلال ساعات ولم تمر ساعات طويلة وفوجىء الجميع بصور مريم سمير مع أسرتها بدون حجاب وداخل الكنيسة ومع المحامين
انفراد الأهرام الكندي بشأن مريم سمير
حيث وردت معلومات لمحرر الأهرام الكندي من مصادره الخاصة بأن المعيدة المعروفة مريم سمير والتى أثارت مشكلتها لغطاً كبيراً على شبكة التواصل الإجتماعي ستعود إلى أسرتها مرة أخرى بالرغم من خروجها فى بث مباشر وإشهارها للإسلام ونشر شهادة الأشهار أيضا
الغريب فى الأمر أن صفحات كلا من محمد رياض سرور ومحمود داود المهتمين بشأن المعيدة مريم سمير وقاموا بنشر شهادة إشهار إسلامها بجانب قيام محمود داود بإجراء حوار مباشر معها من خلال بث مباشر لم يذكروا أى معلومة بشأن عودة المعيدة مريم سمير إلى أسرتها
ما نشر عن مريم سمير
حيث نشرت الصفحات والجروبات المسيحية صورة المعيدة مريم سمير عزيز حكيم 25 سنة بالحجاب بجانب صورة إشهار إسلامها ، تقوم الباحثة مريم سمير بإعداد رسالة ماجستير بجامعة المنوفية من مواليد العريش وباحثة في جامعة العريش
أختفت منذ 30 يوليو وذهبت لموقف المرج بالقاهرة للذهاب للعريش بلدتها
رفض قسم المرج والعريش عمل محضر حتي الآن
يعني فعلا خدوهم على امن الدولة ؟ احا
كدبين كدب الحمير يعنى انتى عايز تقول انها كانت مغرمه بالشاب -ماشى امشى ورا الحمار لغاية منشوف صاحبه___وبالنسبة للدكتورة سالى برده كانت مغرمه هههههه اعوذ بالله من الغل موتوا بغيظكم وتوجه الموقع باين قوى مش محتاج
كذابين بدليل أنها كانت مش طايقاكم ف الكنيسة والبنت لو بإرادتها كانت هتبقى فرحانة أنها رجعت لأهلها وطز ف الشاب اللي باعها
ولكن اصلا مافيش شاب ولا باعها
كل مافي الامر انكم كل ما حد يشوف فضائح دينكم تقولوا دا ساقطة دا شاب دا قلة ادب
تربية يعلم بيها ربنا