أنهال مئات القراء بالهجوم على موقع الأهرام الكندي بعدما انفردنا بخبر عودة المعيدة مريم سمير إلى حضن أسرتها مرة أخرى ، بعد قيامها بنشر شهادة إشهار إسلامها ، وبعدما خرجت فى بث مباشر مع محمود داود تؤكد إسلامها
الجميع قالوا أن الأهرام الكندي تروج للشائعات ، كان ردنا بأننا متأكدون من صدق المعلومة التى لدينا وأن مريم سمير سيتم تسليمها لأسرتها خلال ساعات ولم تمر ساعات طويلة وفوجىء الجميع بصور مريم سمير مع أسرتها بدون حجاب وداخل الكنيسة ومع المحامين
انفراد الأهرام الكندي بشأن مريم سمير
حيث وردت معلومات لمحرر الأهرام الكندي من مصادره الخاصة بأن المعيدة المعروفة مريم سمير والتى أثارت مشكلتها لغطاً كبيراً على شبكة التواصل الإجتماعي ستعود إلى أسرتها مرة أخرى بالرغم من خروجها فى بث مباشر وإشهارها للإسلام ونشر شهادة الأشهار أيضا
الغريب فى الأمر أن صفحات كلا من محمد رياض سرور ومحمود داود المهتمين بشأن المعيدة مريم سمير وقاموا بنشر شهادة إشهار إسلامها بجانب قيام محمود داود بإجراء حوار مباشر معها من خلال بث مباشر لم يذكروا أى معلومة بشأن عودة المعيدة مريم سمير إلى أسرتها
ما أنفردت بنشره الأهرام قبل سابق
خرجت المعيدة المسيحية الديانة مريم سمير في بث مباشر مع المدعو محمود داود ، أكدت في البث أنها كانت تتواصل مع والدها قبل ذهابها إلى الأزهر الشريف لإشهار إسلامها ، وأنها قررت تغيير دينها منذ فترة وأنها بصحة جيدة وفى أحسن حال وكل ما تريده من أسرتها أن تعيش فى هدوء بعد تغيير دينها، وعلقت على فكرة ما يتردد بأنها مخطوفة بضحكة ساخرة مؤكده بأنها تتحدث أمام الجميع وأنها بخير
لسماع البث أضغط هنا
ما نشر عن مريم سمير
حيث نشرت الصفحات والجروبات المسيحية صورة المعيدة مريم سمير عزيز حكيم 25 سنة بالحجاب بجانب صورة إشهار إسلامها ، تقوم الباحثة مريم سمير بإعداد رسالة ماجستير بجامعة المنوفية من مواليد العريش وباحثة في جامعة العريش
أختفت منذ 30 يوليو وذهبت لموقف المرج بالقاهرة للذهاب للعريش بلدتها
رفض قسم المرج والعريش عمل محضر حتي الآن
مفجر قضية مريم سمير
نشر محمد رياض سرور احد الشباب المسلم الذى يهاجم المسيحية على صفحته الشخصية بأن هناك مفاجأة ستحدث خلال الأيام القادمة ستكون أعلى إثارة من مشكلة الدكتورة سالي نسيم وهى إعلان باحثة مسيحية دخولها الإسلام وسيقوم بنشر التسجيل الصوتى لإعلانها الشهادة فهل سيفيق الشعب المصري على أزمة جديدة أقوى من أزمة سالي نسيم
وهذا نص ما كتبه محمد رياض سرور على صفحته الشخصية
قصة إسلام أختنا بإختصار : الأخت “م. س” كانت باحثة مسيحية سمعت كثيرا عن الإسلام ، ولكن ما سمعته كان ممزوجا بالتهم التي أرادت التحقق منها بنفسها ، فتواصلت مع أخت مسلمة وأرادت معرفة الإسلام ورددت عليها بعض الشبهات التي يثيرها القساوسة عن الإسلام ..فأخبرتها الأخت المسلمة أنها ستتواصل مع أحد المتخصصين للرد على شبهاتها ، فتواصلت معي وطلبت مني الرد عليها
وبالفعل رددت على أسئلتها ، فكنت مع كل سؤال تطرحه حول الإسلام أُحضر لها الإجابة من المسيحية ثم أعطيها إجابة أقوى منها وأضح من داخل الإسلام ..فكنت أعطيها الإجابة مصحوبة بالمصدر المسيحي والإسلامي وأطلب منها التحقق بنفسها من الإجابة من المصادر ، فما زادها ذلك غير إقتناعا .. فقررت فعلها وإعتناق الإسلام .
فالفضل يرجع لله أولا ، ثم للأخت المسلمة التي عرضت عليها الإسلام ثم أوصلتني بها فلا تنسوها من صالح دعائكم