كتبت ـ أمل فرج
أعلن وزير الطاقة تود سميث عن اتباع نظام جديد لإعداد شبكة الكهرباء للفترة ما بين 2030 وحتى 2050 ، و أضاف أن الاستراتيجيو الجديدة نتيجة مضاعفة الطلب على الكهرباء في أونتاريو.
وكانت هذه الخطة وفقا للبحث عن الطاقة النظيفة من الطاقة الشمسية و الرياح والطاقة الكهرومائية.
كما تتضمن هذه الاستراتيجية مشروعين نوويين، محطة نووية جديدة على نطاق واسع، في بروس باور، وثلاث مفاعلات وحدات صغيرة جديدة في محيط دارلينجون النووية في شرق تورنتو.
وأضاف سميث أن هذه المشاريع يمكن أن تعمل أن تزويد نحو 6 ملايين منزل بالطاقة، وقد تساعد أونتاريو على إنهاء اعتمادها على الغاز الطبيعي في توليد الكهرباء.
ومن أجل تحقيق هذا الهدف يتعين على الحكومة الفيدرالية أن تعمل على إسراع عملية توليد الكهرباء وبناء المنشآت النووية الجديدة.