هجوم شرس تعرض له الناشط القبطي بل وأبرز من عمل فى الدفاع عن حقوق الأقباط رامي كامل بعدما كتب على صفحته حقيقة ما حدث للدكتورة سالي نسيم والتى أكد فيها بأن الدكتورة سالي نسيم لم يتم خطفها كما يردد البعض أنما فعلت ما فعلته من أجل سيطرة الكهنة داخل عائلتها ومنهم خالها وزوج أختها وأنها كانت ستعود أثناء لقاءها بوالده ولكنها رفضت حينما وجدت خالها الكاهن معه بل وقامت بتحرير محضر عدم تعرض لها
وستعيد الأهرام الكندي نشر ما كتبه رامي كامل مرة أخري على صفحته فى نهاية هذا التقرير
حيث قال البعض بأن رامي كامل قبل السجن شىء وبعد السجن شىء تاني خالص وهذا االتعليق كان الأبسط ولكن جاءت تعليقات المنتقدين لتتهم رامي كامل بأنه يكتب تقارير أمنية وليست حقائق على صفحته وأن ما كتبه على صفحته بخصوص الدكتورة سالي نسيم كتب داخل الأجهزة الأمنية ، كما شكك البعض فى التوقيت الذى قام فيه رامي كامل بالكتابة حيث قالوا بأن قضية الدكتورة سالي نسيم كانت تسيير بشكل جيد وما كتبه رامي كامل يريد به زحزحة يقين الجميع بأن الدكتورة سالي نسيم مخطوفة من قبل عصابات الأسلمة
هالة المصري غير مقبول التشكيك فى رامي أو المزايدة عليه
فى الوقت الذى أنتقد فيه البعض رامي كامل خرج مقربين منه ليردوا على من ينتقدونه أو من يكيلون له بالاتهامات حيث كتبت الناشطة المعروفة هالة حلمى يطرس الشهيرة ب “هالة المصري” على صفحتها الشخصية
اى حد يشكك فى رامى كامل ويزايد عليه بل ويدعى عليه كذبا عليه مغادرة صفحتي
أما أن ما كتبه عن موضوع الدكتورة سالي نسيم تسبب لكم فى صدمة فهذه طفولة معتادين عليها فى مثل تلك الحالات.
ولا اعرف حقيقة كمية الحساسية الشديدة التى استقبل بها البعض كلام رامي كامل
على الرغم من أن هذا الأمر يحدث كل يوم من فترة طويلة لأنه خطأ فى إدارة الأشخاص لأسرهم ويصادف فى بعض الأحيان أن يكون هؤلاء الأشخاص كهنة
ألم يحدث منذ سنوات أن زوجة أب كاهن غادرت المنزل وعرف الجميعفيما بعد أنه كان يعنفها يضربها بعكازة وبعدها عادت بعد اجتماعات تم عملها لأسر الكهنة؟؟
بلاش الكهنة هو مش فيه ناس عادية بتخنق أطفالها وشبابها بحجة أنهم لا يعرفون مصلحتهم وأن هذا لا يناسبنا ، وهذا ليس من قيمتنا ، وده مينفعش والخ الخ من المحظورات والخرائط الجاهزة التى يتم تفصيلها لحياة الناس ناس مختلفة تماما لكن احنا عاوزينهم كده ، شايفينهم كده ،مينفعش يخرجوا خارج السطر
ابن القسيس لازم الناس تشاور عليه و يلاقوه بيبرق لأنه لازم يبرق بالقوة، وابن الدكتور لازم يبقى دكتور
وكمان يتجوز دكتورة لأنه مينفعش غير كده ، وفيه ملايين المصريين بيحققوا فى أولادهم وبالقوة اللى معرفوش يحققوا فى أنفسهم
كلنا بنخطىء وأخطاءنا فى أوقات كثيرة قاتلة ونتيجتها تسبب خنق من يعيشون معنا .
سمعنا قبل كده عن شباب وشابات انتحرو من أجل أن يرتاحوا ويريحوا .
علينا أن نهدىء مفيش حاجة اسمها خطف، ولا رش ولا حقن ولا كلام من ده ، وهذا لا يمنع من وجود عصابات شغالة تسترزق من خلف ملف اختفاء القبطيات وهنا يأتى دور الدولة ، وقبل الدولة دورنا نحن لأن الخطأ يبدأ منا .
وكلها لحظات اختلال توازن وربنا يحمينا كلنا وبكرر معنديش حد يقول رامى كامل اتجند واتسجن علشان يتلمع وخرج باتفاق وكل الكلام الغير مقبول ده
سالي نسيم سالي نسيم مع الأنبا بيمن أسقف نقادة وقوص سالي نسيم سالي نسيم
ما كتبه رامي كامل على صفحته وأشعل الأمور
كاتب السطور له ١٥ سنة يخدم فى الملف القبطى سجن منهم أكتر من سنتين انفرادى من أجل حقوق الأقباط يعنى من الاخر مفيش مجال للمزايدة .
الذى حدث فى موضوع الدكتور سالى نسيم هو كونها بنت محترمة جدا مسيحية جدا من أسرة بيسيطر عليها كهنة “اه بيسيطر زى ما قريتها كده.
أكبر المسيطرين هو خالها و جوز اختها “كهنة” محولين حياتها لسلسلة من الخناقات والتضيقات ووالدها لا يستطيغ التصدى لهم وعم يتدخلون فى كل كبيرى وصغيرة
وطبعا الشكل العام لازم يطلع أمام الناس “مثالى” حتى الاختيارات العاطفية والشخصية كانوا جزء منها.
مشكلة الدكتورة سالي نسيم الكبيرة مع خالها مش مع المسيح و خالها هو الذى جعلها تكره المسيح والمسيحية “زى كهنة كتير اعرفهم و تعرفوهم” الدكتورة سالي نسيم المضغوطة فى البيت بقت تحكى مع زمايلها فى الشغل و لما الغريب بيدخل المشكلة بتكبر ومع الضغط بقى قرار سالى أنها تكسرهم .
الدكتورة سالى نسيم لما مشيت متجوزتش ولما ظهرت بطاقة مسلمة لها ظهرت باسمها الاصلى وده معناه أنها متمسكة بكل شئ هى بس بتكسر اللى كسروا نفسها طول الوقت.
الموضوع اعرفه من شهر و قبل نشر اى شئ عنه وحينما حصل اول موعد بينها وبين أهلها والدها ذهب معه خالها سبب المشاكل اصلا وبعد ما كانت عاوزة ترجع عدلت قرارها وطلبت تعمل محضر عدم تعرض .
الواد باسم سليمان و معاذ عليان “احمد قرنى” دول ارزقية و عرفوا القصة فى أخرها ودخلوا فى الامر من أجل قرشين من وراء جمعيات الكويت و السعودية لكن القصة اصلا عمرها سنين.
سنين من الكهنوت اللى بالميراث و ابن الكاهن كاهن و كهنوت الوظائغ اللى بياخد على الجهلة و انصاف المثقفين
و كهنوت الأمراض النفسية اللى بتطلع علي المخدومين و أهل بيته.
الدكتورة سالى نسيم مسيحية اكتر منى و منكم بس خالها و جوز أختها لسه معرفوش المسيح
سالى بس بتكسرهم و انا فاهمها كويس و كلمة فى ودنها ” لا المسيح بيسيب ولا الميرون بيتمسح الباب مفتوح “اه اخوتنا بتوع نظريات المؤامرة … اتصطدمتوا أنا اسف .
الشده و الدلع اكتر حاجة مدمرة في نفسيه الشخص
ايه العجرفة والكبرياء ده
مين رامي ومين هالة اللي فاكرين نفسهم حاجة كبيرة
اللي هايعترض علي رامي هايخرج من الجنة