نشرت عدد من الصفحات والجروبات المسيحية خبر عودة الفتاة المسيحية المختفية مارينا طلعت توماس
لتعود الفتاة إلى اسرتها ويغلق الملف دون أن يعرف احد أين كانت ؟ وما هو السبب فى اختفاءها ؟ لتنضم صورها وما نشر عنها إلى ملف اختفاء القبطيات ذلك الملف المتخم بالأخبار والصور منذ عشرات السنين ولم يتم حله بشكل نهائي وهو واحداً من أصعب الملفات المصرية والقادر فى أى لحظة أن يشعل نيران الفتنة وعلى الدولة بكافة مؤسساتها أن تضع له حلاً نهائيا
بإلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية أولاً
وعودة جلسات النصح والأرشاد ثانيا
وتشكيل محاكم فرعية داخل جميع المحاكم المصرية تهتم بأمور تغيير الديانات بشكل مؤقت لحين ما يقتنع المجتمع بحرية المعتقد
ثالثا أن يتوقف شيوخ الأزهر من أصدار شهادات اشهار الإسلام لأى فتاة أو سيدة لمجرد مرورها بجوارهم وهي لا تعرف عن الدين الإسلامي شيئا فقد تريد تغيير دينها أما بسبب غضب من أسرتها أو الزواج من شخص أخر وأن تصدر شهادات اشهار الأسلام لمن لديه اقتناع ودراسة بالدين الجديد ولو بنسبة 30%
أن تقوم الكنيسة بإدارة هذا الملف بشكل احترافي مستعينة بالرؤية التى وضعها المتنيح القمص صرابامون الشايب خصيصاً لهذا الأمر لإغلاق هذا الملف بشكل شبه نهائي وإلا تغلق الكنيسة أبوابها فى وجه أبنائها وتقوم بتصدير المشكلة للمجتمع
ما تم نشره أمس
قالت الصفحات المسيحية أن الفتاة ذهبت لأداء أمتحان نهاية العام بمعهد الفني الصناعي بالكوثر وكان والدها فى انتظارها على باب اللجنة
دخلت للجنة وكتبت اسمها على ورق الأجابة ولم تقرأ ورقة الأسئلة ثم بكت بحرقة وبطريقة هستيرية شديدة وخرجت بعدها من اللجنة من باب أخر خاص بالسيارات فقط
كما أظهرت الكاميرات أن الفتاة المسيحية المختفية مارينا طلعت توماس (21 سنة)، دخلت المعهد ولم تظهر الكاميرات خروجها .. وأختفت بعدها ولم تعد حتى الأن
جدير بالذكر أن الفتاة المسيحية المختفية مارينا طلعت توماس (21 سنة)، كان قد تقدم لها شاب مسيحي ولم تتم الإجراءات
تتبع الفتاة المسيحية المختفية كنيسة السيده العذراء مريم بنجع بربر قرية البخايته بمحافظ سوهاج