مبروك رجوع سوريا الي حضن الجامعة العربية،،، سوريا هي امتداد للهوية والحضارة المصرية والعمق الأمني لنا،،، الشعب الوحيد القريب لنا في طبائعنا وسلوكنا وتعاملاتنا،، بيننا وبينهم علاقة حب ومودة
سيذكر التاريخ ما فعله الجيش السوري البطل ووقوفه ضد مخطط الشرق الأوسط الجديد ولن ينسى التاريخ الزعيم السوري الدكتور بشار الأسد، ذلك الرئيس العربي المثقف وصاحب الارادة والرؤية الذي ناضل َ
وكافح وصبر وصمد للحفاظ على الأراضي السورية، فمازال الرئيس العربي الوحيد الي الأن رغم ما تعرضت له سوريا الذي يقف ضد التطبيع مع الكيان الصهيوني الغاصب…. رجوع سوريا للحضن العربي دفء لذلك الحضن وقوة وحصانة،
حمى الله مصر وسوريا،،