نشرت عدد من الصفحات والجروبات المسيحية خبر مفاده عودة الفتاة المسيحية القاصر مريم حافظ ذات ال 17 سنة تنتمى إلى قرية سبيل العمدة أبو المجد السبيل كوم أمبو بمحافظة أسوان.
اختفت المسيحية مريم حافظ، الجمعه الماضي ٢٠٠٢٣/٦/٢٣ ، وبعد عودة مريم حافظ ، أغلق ملفها ولم يتبقى منه سوي مجموعة من الصور والأخبار على محركات البحث وفى عدد من المجموعات والصفحات على شبكة التواصل الإجتماعي
لينضم ملف مريم حافظ ضمن ملف اختفاء القبطيات ذلك الملف المتخم بالأخبار والصور منذ عشرات السنين ولم يتم حله بشكل نهائي وهو واحداً من أصعب الملفات المصرية والقادر فى أى لحظة أن يشعل نيران الفتنة وعلى الدولة بكافة مؤسساتها أن تضع له حلاً نهائيا
بإلغاء خانة الديانة من البطاقة الشخصية أولاً
وعودة جلسات النصح والأرشاد ثانيا
وتشكيل محاكم فرعية داخل جميع المحاكم المصرية تهتم بأمور تغيير الديانات بشكل مؤقت لحين ما يقتنع المجتمع بحرية المعتقد
ثالثا أن يتوقف شيوخ الأزهر من أصدار شهادات اشهار الإسلام لأى فتاة أو سيدة لمجرد مرورها بجوارهم وهي لا تعرف عن الدين الإسلامي شيئا فقد تريد تغيير دينها أما بسبب غضب من أسرتها أو الزواج من شخص أخر وأن تصدر شهادات اشهار الأسلام لمن لديه اقتناع ودراسة بالدين الجديد ولو بنسبة 30%
أن تقوم الكنيسة بإدارة هذا الملف بشكل احترافي مستعينة بالرؤية التى وضعها المتنيح القمص صرابامون الشايب خصيصاً لهذا الأمر لإغلاق هذا الملف بشكل شبه نهائي وإلا تغلق الكنيسة أبوابها فى وجه أبنائها وتقوم بتصدير المشكلة للمجتمع